محافظ بورسعيد يتفقد مطاحن إنتاج الدقيق ويؤكد لدينا وفرة في الإنتاج.. صور

الأحد، 29 مارس 2020 01:55 م
محافظ بورسعيد يتفقد مطاحن إنتاج الدقيق ويؤكد لدينا وفرة في الإنتاج.. صور محافظ بورسعيد يتفقد مطاحن إنتاج الدقيق
بورسعيد – السيد فلاح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تفقد اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، اليوم، مخابز إنتاج الدقيق المدعم وذلك بالمنطقة الصناعية جنوب محافظة بورسعيد .

وأطمئن اللواء عادل الغضبان علي إنتظام سير العمل بالمصنع علي مدار الـ24 ساعة وذلك لتغطية إحتياجات المحافظة من الخبز المدعم .

  وطالب محافظ بورسعيد المواطنين بعدم التزاحم علي المخابز، مؤكدًا أن بورسعيد لديها وفرة في الدقيق.

وخلال جولته، تابع محافظ بورسعيد خطوط الإنتاج ومعدلات العمل داخل المطحن، وكذلك مدى تنفيذ الإجراءات والتدابير الاحترازية داخل المطحن، وأكد المحافظ خلال جولته أن محافظة بورسعيد تشهد وفرة فى المواد الغذائية والخبز ولا داعى للقلق أو التكالب على المنتجات، مشيرًا إلى أن المطحن يعمل على مدار الساعة لتوفير الخبز للمحافظة وهناك متابعة مستمرة لعمل المطحن وانتاجيته.

كان اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، قد وجه، مديرية الشباب والرياضة ببورسعيد بوضع خطة تساهم فى الاستعانة بالشباب فى أعمال توعية المواطنين خلال هذه المرحلة والتى تتطلب تكاتف جميع المواطنين مع جهود الأجهزة التنفيذية للمرور بسلام من هذه الفترة الصعبة ومواجهة تداعيات الفيروس المستجد .

وأكد محافظ بورسعيد، أن وعى المواطنين بالتعليمات التى تقرها الدولة المصرية للحفاظ على أرواح المواطنين من أهم متطلبات المرحلة، حتى لا تضيع جهود الجهات المعنية هباءً والتى تعمل ليلًا ونهارًا من أجل صحة وسلامة المواطن فى المقام الأول، مناشدًا الجميت بالتزام المنازل وعدم الخروج إلا للضرورة، مشيرًا إلى أن قيام الشباب بتوعية المواطنين يمثل أهمية كبرى فى مواجهة الفيروس المستجد، والتى تشمل توعية المواطنين بتعليمات الدولة وكيفية تنفيذها وتوعيتهم باتباع الأساليب الصحية الجيدة والتى تمنع انتقال العدوى والتواجد الميدانى بين المواطنين لمتابعة الأرشادات التى يجب تنفيذها أثناء التعامل فى مختلف الجهات، فى إطار خطة المحافظة لمواجهة أى تداعيات لفيروس كورونا.

 (1)
 

 

 (2)
 

 

 (3)
 

 

 (4)
 

 

 (5)
 

 

 (6)
 

 

 (7)
 

 

 (8)
 

 

 (9)
 

 

 (10)
 

 

 (11)
 

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة