ورغم منح مسئولو الأندية الحرية للمدربين واللاعبين في السفر لبلادهم وقضاء فترة الحجر مع أسرهم وفي بلادهم، إلا أنهم فضلوا البقاء في مصر وعدم العودة لبلادهم، خاصة مع علمهم أن السفر من شأنه بقائهم في الحجر الصحي مدة 14 يوما من أجل الاطمئنان على خلوهم من الوباء المتفشي، ضمن الإجراءت الوقاية التي تتخذها غالبية دول العالم في مطاراتها.
للتعرف على الـ 5 أجانب الذين فضلوا البقاء في مصر عن العودة لبلادهم في فترة كورونا، اضغط هنا
وأكد أن ذلك الإجراء يأتي في إطار متابعة تداعيات أزمة فيروس كورونا العالمية، وامتدادا للخطوات الاستباقية التي تقوم بها الحكومة، ومنها تعليق الدراسة.
وأشار رئيس الوزراء إلى أن هناك توجيهات من رئيس الجمهورية في هذه المرحلة، تتطلب عددا آخر من الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار الوباء.
ولفت إلى أن تلك الإجراءات، ومنها تعليق حركة الطيران، اتخذت بعد دراسة، ويقصد بها الوقاية من انتشار المرض.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة