شهدت الحدود بين تركيا واليونان حالة من الكر والفر بين القوات اليونانية، والمهاجرين، الذين يرغبون فى التسلل إلى أوروبا، وذلك بعدما فتح الديكتاتور التركى رجب طيب أردوغان الباب أمام المهاجرين لعبور الحدود للقارة العجوز.
واستخدمت القوات اليونانية قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق المهاجرين فى المنطقة الحدودية، ليهيمن الدخان على المشهد هناك.
وتعد مسألة اللاجئين بمثابة الورقة التى يحاول استخدامها الديكتاتور التركى، لابتزاز الغرب، لمساندته عسكريا فى إدلب، وهو الأمر الذى يرفضه الناتو، نظرا لعدم رغبته فى الدخول بمواجهة عسكرية أمام روسيا، التى تبقى مهيمنة على زمام الأمور فى الأراضى السورية.
أردوغان-يسعى-لابتزاز-أوروبا-بورقة-اللاجئين
اشتباكات-بين-القوات-اليونانية-والمهاجرين-على-الحدود
الأدخنة-تهيمن-على-المشهد-فى-المنقطة-الحدودية-بين-اليونان-وتركيا
الشرطة-والجيش-فى-اليونان-فى-حالة-تأهب
اللاجئون-خطر-داهم-يواجه-أوروبا
انتشار-أمنى-مكثف-فى-المنطقة-الحدودية-بين-تركيا-واليونان
تركيا-تسعى-لجر-أوروبا-فى-معركتها-بسوريا
جانب-من-المشهد-فى-المنطقة-الحدودية-بين-اليونان-وتركيا
دخان-يتصاعد-إثر-استخدام-قنابل-الغاز
قوات-اليونان-تستخدم-قنابل-الغاز-لتفريق-المهاجرين
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة