5 علامات على أن رصيد الحب أوشك على النفاد.. "أخطرها التفكير فى الإكس"

الإثنين، 09 مارس 2020 10:00 م
5 علامات على أن رصيد الحب أوشك على النفاد.. "أخطرها التفكير فى الإكس" انتهاء العلاقة العاطفية - أرشيفية
كتبت نورا طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يحرص الإنسان عند الدخول فى علاقة عاطفية على أن يظهر بكل الطرق حبه، من خلال حمايته وفعل كل ما بوسعه ليجعله يشعر بالسعادة والراحة، لكن قد يتفاجأ بعد فترة من العلاقة، بأنه يعطى ولا يجد مقابل من الطرف الآخر، لذلك يشعر بالملل واليأس وتبدأ تتغير مشاعره تجاه الحبيب، وتظهر بعض العلامات، التي أشار إليها تقرير نشر بموقع "thelist"، والتي نتعرف عليها في السطور القادمة.

دايما حزين ومكتئب

يعتبر الشعور بالسعادة وراحة البال من علامات العلاقة العاطفية الصحية القائمة على الحب المتبادل بين الطرفين، لكن الشعور بالحزن واليأس بشكل دائم وعدم الثقة بالنفس يعنى أن العلاقة غير صحية، وإن الطرف الذى بدأ يشعر بهذه المشاعر السلبية بدأت مشاعره تتغير تجاه الطرف الآخر.

الشعور باليأس
الشعور باليأس

بتتلكك دايما

يحرص طرفا العلاقة العاطفية بشكل دائم على الحفاظ على الحب، وتجنب النزاعات والخلافات لاستقرار العلاقة، لكن عندما يبحث أحد أطراف العلاقة بشكل دائم عن أي شيء لإشعال الخلافات بينه وبين الطرف الآخر، فهذه علامة على أن مشاعره تجاه الحبيب تغيرت.

 

مابقيتش واثق في الطرف الثانى

تعتبر الثقة هي أساس نجاح أي علاقة عاطفية، ودليل على الحب لكن عندما يبدأ أحد أطراف العلاقة في البحث وراء الطرف الآخر، ويشعر بعدم الثقة به، فهذا يدل على أن مشاعر هذا الشخص تغيرت.

إنتهاء العلاقة العاطفية
إنتهاء العلاقة العاطفية

مش حاسس بنفسك

عندما يشعر أحد الأشخاص بأنه فقد شغفه وشخصيته وأصبح لا يمارس هواياته المفضلة، ويجد صعوبة في التعبير عن أفكاره وآرائه مع الطرف الآخر، فهذه تعتبر من أهم علامات أنه يعيش في علاقة عاطفية غير صحية، وبدأت مشاعره تتغير تجاه الطرف الآخر.

علامات إنتهاء العلاقة
علامات إنتهاء العلاقة

بدأت تفكر فى الإكس

عندما يشعر الإنسان بالإحباط من العلاقة العاطفية الحالية، ويبدأ يفكر في الحبيب السابق، ويبدأ يقرأ محادثاتهم السابقة، وخططهم المستقبلية، فهذه من أبرز علامات تغير مشاعر الطرف الآخر، ولم يشعر بالحب بعد الآن.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة