فى يوم الإخوات.. 5 حاجات مش هتفهمها غير البنت الوحيدة على ولاد

الجمعة، 10 أبريل 2020 03:13 م
 فى يوم الإخوات.. 5 حاجات مش هتفهمها غير البنت الوحيدة على ولاد الأخت
شيماء سمير

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تفاصيل كثيرة يعيشها كل شخص مع إخوته منذ اللحظات الأولى لولادتهم وحتى آخر العمر، تختلف حسب نوع هؤلاء الأخوة من حيث كونهم ذكور أو إناث ويؤثر بدرجة كبيرة في كافة تفاصيل حياتنا، وفي ظل احتفال العالم اليوم الموافق 10 من شهر أبريل بيوم الإخوة، نذكر لكم بعض التفاصيل التي لن تفهمها سوى الأخت الوحيدة وسط إخوة من الذكور.

لعب الكورة والملاكمة

اللعب من العادات اليومية التي يقوم بها الأطفال طوال تلك المرحلة، سواء للترفيه عن أنفسهم أو حتى لتعلم بعض المهارات، وغالبًأ ما تجد أن الذكور جذبهم بعض الألعاب مثل كرة القدم أو الملاكمة أو الضرب وغيرها من الألعاب العنيفة على عكس البنات، إلا أن الفتاة التي تكبر وسط إخوة من الذكور تجد أن اهتمامها باللعب في أغلب الوقت تتوافق مع أشقائها باعتبارها تقضي طفولتها معهم، وقد تشعر أنها "مسترجلة".

قومي هاتيلي اشرب

تعامل أغلب الفتيات في المجتمعات الشرقية باعتبارها المسئولة عن تلبة طلبات إخوتها من الذكور، لذا تجد البنت الوحيدة في المنزل هي القائم بهذا الدور، وتلقي الطلبات مش "قومي هاتيلي أشرب واعمليلي الغدا" وغيرها من الطلبات.

الخناقات على اللبس

"إيه اللي انتي لابساه دا؟" سؤال يدخل على بداية خناقة بين الأخ واخته بسبب اعتراضه على ما ترتديه من ملابسن وتنتهى في كثير من الأحيان بانتصاره لرأيه وعدم خروجها بالملابس التي اعترض عليها.

القفا اللي على غفلة

يستيقظ الجميع في الصباح قائلين صباح الخير، إلا أن الأمر بين الأخ وأخته يكون مختلفًا، فقد يكون الصبح عبارة عن "قفا" من باب المزاح أو صفعة على الوجه للتعبير عن الحب.

الخناقات ليها طعم تاني

الخلافات بين الأخوات من الأشياء العادية، إلا أنها تختلف كثيرًا في حال كانت الأخت بنت وحيدة، حيث يعاملها أخواتها وكأنها مثلهم، ويتحول المزاح إلى حقيقة في كثير من الأحيان.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة