احتفلت أسرة الدكتور جوزيف بعيد أحد الشعانين أو"السعف" وهو يوم دخول السيد المسيح إلى مدينة أورشليم، فى المنزل ولم يمنعهم قرار غلق الكنائس، الذى اتخذه البابا تواضروس الثانى، حفاظا على حياة الأقباط بسبب فيروس كورونا، من الصلاة وإقامة الطقوس فى شقتهم.
وقرر الدكتور جوزيف عدم حرمان طفليه وزوجته، من فرحة الاحتفال بأحد "السعف"، الذى كان دائما يحتفل به صباح اليوم الأحد فى الكنائس، التى كانت تكتظ برواد الكنيسة المزينة بالورود وأغصان الشجر.
وفى منزل بسيط ممتلئ الحب، قرر الدكتور جوزيف وطفليه مارك وكيفن وزوجته، ألا يقطع عادته بشراء "السعف "، بالرغم من غلق الكنائس، وإقامة صلاة وألحان قداس أحد "السعف" بإيمان أن الله موجود فى كل مكان بالشارع، والشقة والعمل، وانت بلا عذر أيها الانسان فالله سيسمع صلاتك أينما كنت.
احتفال أسرة مصرية داخل منزلهم بأحد السعف
احتفال باحد السعف داخل المنزل بسبب اغلاق الكنائس
اسرة مصرية تحتفل بأحد السعف
الاحتفال بأحدا لسعف داخل المنزل
الاحتفال بالسعف
الأسرة تصلي السعف داخل المنزل
القراءة في الكتاب المقدس
القراءةفي الكتاب المقدس اثناء الصلاة
الكتاب المقدس
ام تضع تاج السعف علي راس ابنها
تشكيل السعف احتفال بالعيد
صلاة الاسرة داخل منزلهم
طفل مع السعف
فرحة الاسرة
فرحة بالعيد داخل المنزل
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة