حكاية ليلة بكى فيها مشاهير الكرة.. غالى وجمعة يودعان الأهلى بالدموع.. نوبة بكاء لجنش بعد فراق الأحبة.. شيكابالا لم يتحمل وداع الإسماعيلى.. الضغوط سبب بكاء الحاوى وحارس الزمالك.. وحسين السيد يبكى في مران الأحمر

الإثنين، 13 أبريل 2020 06:00 ص
حكاية ليلة بكى فيها مشاهير الكرة.. غالى وجمعة يودعان الأهلى بالدموع.. نوبة بكاء لجنش بعد فراق الأحبة.. شيكابالا لم يتحمل وداع الإسماعيلى.. الضغوط سبب بكاء الحاوى وحارس الزمالك.. وحسين السيد يبكى في مران الأحمر حسام غالى نجم الاهلى السابق
كتبت لبنى عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تبقى الدموع هى اللغة الاصدق للتعبير عن المشاعر لاسيما أنها باتت القاسم المشترك بين العديد من نجوم كرة القدم فى حالات الحزن الشديد والخسارة والوداع ، وأيضا ينهمر فيها البعض فى حالات الفرح وإحراز الاهداف التى يعتبرونها أفضل "رد" على الضغوط التى عاشوها على المستطيل الاخضر

وشهدت الملاعب المصرية هذا الموسم نوبات بكاء مؤثرة لبعض نجوم الساحرة المستديرة يستعرضها "اليوم السابع" فى التقرير التالى ..

*حسين السيد

منذ أيام قليلة قال حسين السيد لاعب الأهلي المعار لصفوف الفريق التونسي في يناير الماضي أنه كان يبكى في مران المارد الأحمر قائلا: "عدت للأهلي من السعودية عقب تألقي والفريق يضم في نفس الوقت كل من علي معلول ومحمود وحيد وأيمن أشرف في مركزي ، في بعض الأوقات أثناء تدربي كنت "بدمع" لأنه عقب تألقي في دوري قوي أعود للتدرب بمفردي، كنت أتدرب دون التحدث مع أي شخص أو إحداث مشاكل".

وأضاف "عندما تدربت مع رينيه فايلر أشاد بي وعرض عليّ المساعدة على الاحتراف بأوروبا لأني إمكانياتي تتيح لي الاحتراف".

*وائل جمعة

في 20 فبراير 2014 أعلن وائل جمعة قائد الأهلي اعتزاله كرة القدم باكياً، وذلك بعد أن رفع كأس بطولة السوبر الإفريقي للمرة السادسة في تاريخ الاهلي.

وقال جمعة في المؤتمر الصحفي بعد فوز الأهلي على الصفاقسي 3-2 في السوبر "لن أجد أنسب من هذه اللحظة لأعلن اعتزالي فيها لنهاية الموسم".

وأضاف باكياً "سأبقى مع الاهلي لنهاية الموسم لأن الفريق يحتاج لجهود جميع لاعبيه، خاصة وأن الأهلي صاحب الفضل الكبير عليا".وأكمل "أفضل لحظة كانت في حياتي هي الدخول في النادي الاهلي".

وائل جمعة حصل مع النادي الأهلي على 8 بطولات دوري و3 كأس مصر بجانب 6 دوري أبطال إفريقيا ومثلهم في السوبر القاري و 7 بطولات للسوبر المحلي.

 

*حسام غالى

وعلى نفس الوتيرة ،في 23 أبريل 2018 أعلن حسام غالى، قائد الأهلى، اعتزال كرة القدم فى مؤتمر صحفى عقد بمقر القلعة الحمراء وانهمرت الدموع من عينيه قائلا، "عايز أرتاح".

وقال حسام غالى باكياً :"يشهد الله أننى لم أقصر أو أتخاذل فى حق الأهلى، وأتمنى أن  يكون جمهور القلعة الحمراء راضيا عنى، لحظة صعبة ولكنها سنة الحياة، أدعوكم لمباراة اعتزالى وأتشرف بحضوركم وفخور بانتمائى لهذا الصرح الكبير".

 

*وليد سليمان

"دموعى عقب الهدف كانت بسبب الضغوط النفسى التى أتعرض إليها فى الفترة الأخيرة، فهدفى المشاركة مع الفريق ومساعدته فى الفوز" بهذه الكلمات فسر وليد سليمان صانع ألعاب الأهلى تساقط دموعه بعد إحرازه هدفاً للفريق الاحمر فى شباك الإنتاج الحربى بعد نزوله أرض الملعب بدقيقة واحدة بديلا بعد فترة طويلة من الصيام عن التهديف

 

*شيكابالا

وفور انتهاء مباراة الإسماعيلى مع إنبى التى انتهت بفوز الدراويش 2- 1 انهمر محمود عبد الرازق "شيكابالا" فى البكاء كونها كانت المباراة الأخيرة له مع الدرايش ،وعقب صافرة النهاية التف حوله زملائه مما جعل لاعب الزمالك السابق يبكى بشدة.

وحرص محمد صبحى حارس المرمى وقائد الفريق على وداع شيكابالا قائلا له: "هتوحشنا يا شيكا"وركض شيكابالا باكيا نحو غرف خلع الملابس بعد المباراة مباشرة ، وعاد شيكابالا للزمالك بعد قضائه ستة أشهر فى الإسماعيلى عقب انتهاء أزمته مع سبورتنج لشبونة.

شيكابالا بكى مرة أخرى ولكن بقميص الزمالك عندما خسر الفريق الابيض من الانتاج الحربى بثلاثية مقابل هدف.

*محمود جنش

فيما بكى محمود عبد الرحيم جنش حارس مرمى الزمالك عقب فوز فريقه أمام أسوان وتألق جنش طوال أحداث المباراة ليحمى مرمى الزمالك ويقبل هدية الأهلى بالتعادل أمام غزل المحلة ليتقلص الفارق إلى 5 نقاط.

ومع صافرة نهاية الحكم بكى جنش بعد الضغوط النفسية العديدة التى مر بها اللاعب خلال الفترة الماضية.

وفاة والده ووالدته فى شهر واحد مع غيابه عن المشاركة كلها عوامل نفسية أثرت فى اللاعب ليبكى عقب التألق أمام أسوان.

*محمد أبو جبل

دخل محمد أبو جبل حارس مرمي الزمالك في نوبة البكاء علي الهواء أثناء لقائه في برنامج ملعب أون تايم الذي يعرض علي قناة اون تايم سبورت.

ودخل أبو جبل في نوبة بكاء بعدما وجه له سيف زاهر مقدم البرنامج سؤالا حول والدته والضغوط التي كان يعاني منها أبو جبل مع الزمالك خلال الفترة الماضية.

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة