قال القس سامح موريس، راعي الكنيسة الإنجيلية بقصر الدوبارة، إن أسبوع الآلام أعطاه الإنجيل جزءًا كبيرًا من الكتابة لأنه مليء بالأحداث، موضحاً أن أسبوع الآلام والقيامة هما الجانب المظلم والجانب المضيء، وكيف قبض على المسيح وظلم واليأس والخوف الذي ملأ قلوب تلاميذه.
وأضاف سامح موريس، خلال حواره مع الإعلامية ريهام السهلي، عبر برنامج المواجهة، المذاع علي فضائية إكسترا نيوز، أن هذا الأسبوع به كل التناقضات بين الحق والضلال بين التواضع والكبرياء ومجد القيامة ونورها مثل هذه الأيام التي نعيشها تماماً، ولكن الله سيحول الشر إلى خير.
وأضاف راعي الكنيسة الإنجيلية بقصر الدوبارة، أن رسائل هذا الأسبوع تتطابق مع هذه الأيام التي نعيشها تماماً، موضحاً أن الجميع مرعوب من الموت لأنه ليس لديه يقيم بالقيامة، وقيامة المسيح هزمت الموت وأن موت الجسد ليس النهاية.