قال الشيخ خالد الجندى، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إنه حرص على تعليم بناته فى مدرسة راهبات، لما تتسم هذه المدارس بتخريج أجيال على خلق، مشيرا إلى أن الأخلاق منهج إنسانى موجود عند كل الأديان.
وتابع الجندى، خلال حلقة برنامجه "لعلهم يفقهون"، المذاع على فضائية "dmc"، اليوم الأحد: "تعرضت لانتقاد شديد من بعض المشايخ فى إحدى الدولة، لتعليمى بناتى فى مدرسة راهبات، بناتى تخرجن على أعلى مستوى تعليمى على حلق ودين ومحجبات، وهناك حالة من العداء والاستنفار، ليست من الإسلام، الذى أجاز الزواج من مسيحية، وأتمنها على العرض والأبناء، فكيف نمنع تربية الأبناء على يد مدرسة مسيحية، أو نحرم التهانى بأعيادهم".
واستكمل عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية: "النبى محمد صلى الله عليه وسلم، كان يدعو لليهودى، احنا الان فى كارثة بسبب تصرفات الاخوان والسلفيين".
وكان عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، قد قال خلال حلقة سابقة إن أي عمل تعبدي لله عز وجل، يتعلق بإسقاط الإثم وإثبات الأجر، مشيرًا إلى أنه لا توجد علامة يقينية على قبول الأعمال، وتابع: "بالنسبة لإثبات الأجر فإحنا عندنا عشم، إنه يقبل، وعشان كده بنخرج من العبادة وعندنا هاجس ربنا هيقبل ولا لأ".
وأضاف "الجندي"، أن تمام النعمة لا يأتِ من التصدق مثلًا، ولكنه يأتِ من قبول الله لها: "مش المهم إنك صليت، لكن المهم إن ربنا يقبل، والنعمة مش في الصيام، لكن المهم ربنا يقبله، والصبر مش من تمام النعمة، لكن المهم ربنا يقبل، موضحاً "في حاجة مضمونة والتانية مظنونة، الأولى هي النجاة من النار، والمظنون باب مفتوح، يبدأ بعدم القبول وينتهي بأجر قدر جبل أحد".
وأوضح عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن عدم قبول الأعمال كان هاجسًا عند الأنبياء: "أى نبى كان مرعوبا من إثبات الأجر مش إسقاط العقوبة، فلما يكون نبى وخايف ربنا ميقبلش منه، يبقى أنا أقول إيه".
واستكمل عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية: "النبى محمد صلى الله عليه وسلم، كان يدعو لليهودى، احنا الان فى كارثة بسبب تصرفات الاخوان والسلفيين".
وكان عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، قد قال خلال حلقة سابقة إن أي عمل تعبدي لله عز وجل، يتعلق بإسقاط الإثم وإثبات الأجر، مشيرًا إلى أنه لا توجد علامة يقينية على قبول الأعمال، وتابع: "بالنسبة لإثبات الأجر فإحنا عندنا عشم، إنه يقبل، وعشان كده بنخرج من العبادة وعندنا هاجس ربنا هيقبل ولا لأ".
وأضاف "الجندي"، أن تمام النعمة لا يأتِ من التصدق مثلًا، ولكنه يأتِ من قبول الله لها: "مش المهم إنك صليت، لكن المهم إن ربنا يقبل، والنعمة مش في الصيام، لكن المهم ربنا يقبله، والصبر مش من تمام النعمة، لكن المهم ربنا يقبل، موضحاً "في حاجة مضمونة والتانية مظنونة، الأولى هي النجاة من النار، والمظنون باب مفتوح، يبدأ بعدم القبول وينتهي بأجر قدر جبل أحد".
وأوضح عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن عدم قبول الأعمال كان هاجسًا عند الأنبياء: "أى نبى كان مرعوبا من إثبات الأجر مش إسقاط العقوبة، فلما يكون نبى وخايف ربنا ميقبلش منه، يبقى أنا أقول إيه".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة