مواصفات فتى أحلام شيرى عادل قبل معز مسعود.. يشبه أحمد رمزى

كان انفصال الفنانة شيرى عادل التى تحتفل اليوم بعيد ميلادها، عن الداعية معز مسعود، الحدث الأهم فى ذلك الوقت بعد أن تردد الأمرعلى شكل شائعات بين الحين والآخر، وهو ما كان يتجاهله الطرفان تارة ويردان عليه بطريقة غير مباشرة تارة أخرى إلا أنها خرجت فجأة وحسمت الجدل الخاص بتأكيدها على وقوع الانفصال بينهما منذ فترة  مؤكدة أن علاقة الصداقة ما زالت مستمرة بينهما.

إعلان الانفصال رسميا سبقه حذف الفنانة الجميلة شيرى عادل جميع الصور التي تجمعها بزوجها السابق من حساباتها على السوشيال ميديا، ليأتى الانفصال بعد عام من إعلان الزواج.

وكما جاء قرار الانفصال مفاجئًا، كان الإعلان عن زواجهما مفاجئا أيضا، فشيرى عادل التى رسمت فى مخيلتها صورة لفتى أحلامها صرحت بها فى أكثر من لقاء وحوار صحفى، يجعل متابعيها يستبعدون بشكل أو بآخرارتباطها بمعز مسعود، إذ قالت أنها تتمنى الارتباط بشاب مهذب، على خلق، من عائلة محترمة، يحبها، ويساعدها على النجاح في حياتها فنها، وأخيراً يشبه الفنان الراحل أحمد ‏رمزي من حيث شقاوته وخفة دمه‎، فهو فتى الأحلام التي تريد أن تتزوجه، معلنة عن حلمها بالزواج منه على الرغم من أنه كان في الثمانين من ‏عمره‎.‎

وعن ولعها بالفنان أحمد رمزى قالت شيرى: "أحتفط بكل أفلام أحمد رمزى ولا أملّ من مشاهدتها في أوقات ‏فراغي، وإذا كان عندي موعد مهم وشاهدت له فيلم، أعتذر عن الموعد وأظل أمام الشاشة مبهورة وولهانة ‏ومتيمة به".‎

وكان من ضمن صفات ذلك الرجل أيضا أن يكون شرقياً يحبني ويساعدني لأحقق النجاح في عملي، وأن يكون طموحاً طيب القلب، أما الماديات فلا ‏تهمني أبداً.‏

وعن سبب تأخر زواجها قبل قصتها مع مسعود قالت شيرى، إن العمل لم يتح لي الفرصة للدخول في مشروع زواج، وكما يقولون "لم يأت النصيب"، وتمنت شيرى أن تعيش قصة حب أفلاطونية، قائلة: لن أرضى بحياة روتينية حتى لو تأخرت في الزواج، رغم أن أسرتي تتمنى زواجي في أقرب فرصة.

وعادت الفنانة شيري عادل إلى الدراما التليفزيونية هذا العام بعد غياب الفترة الماضية، بمسلسل "إلا أنا" وحكاية بعنوان "أمر شخصي" مع المخرج محمود كامل، وكان آخر أعمال شيرى عادل مسلسل "السهام المارقة" الذي تم عرضه لأول مرة في شهر رمضان 2018 على قناة أبو ظبي، وشارك في بطولته شريف سلامة وهاني عادل ووليد فواز، وعدد من الفنانين العرب منهم التونسية عائشة بن أحمد واللبنانية دياموند أبو عبود والسعودي هشام فقيه والعراقي كامل إبراهيم وإخراج محمود كامل.