أغلق مسلحون طرقا بإحراق سيارات خارج وكالة لبيع السيارات، وتبادلوا إطلاق النار ، وفروا مع قدوم قوات الأمن فى مدينة بوسط المكسيك، وهاجم مسلحون مجهولون وكالة لبيع السيارات بمنطقة سيلايا، بولاية جواناخواتو.
وأثارت المناوشات فى مدينة سيلايا بولاية جواناخواتو، شائعات على وسائل التواصل الاجتماعى بأن قوات الأمن ضيقت الخناق على خوسيه "إل مارو" يبيز زعيم عصابة سانتا روزا دى ليما الإجرامية، وربما ألقت القبض عليه.
ويُعتقد أن العصابة تقف وراء عمليات سرقة ضخمة للبنزين عن طريق تركيب صنابير فى خطوط أنابيب تابعة لشركة النفط الوطنية بيميكس وهى ممارسات إجرامية زادت كثيرا فى السنوات القليلة الماضية، كما يُشتبه بأن عصابة "إل مارو" دبرت لسرقة الوقود مباشرة من مصفاة قريبة لشركة بيميكس فى مدينة سالامانكا.
وتصدى الرئيس المكسيكى أندريس مانويل لوبيز أوبرادور بعنف لسرقة الوقود أوائل العام الماضى، بعد وقت قصير من توليه المنصب وأمر بإغلاق مؤقت لخطوط الأنابيب المعرضة للخطر مما أسفر بدوره عن نقص فى الوقود استمر لأسابيع، وتضم هذه الميليشيات مدنيين مسلحين يأخذون على السلطة عدم تصديها لعمليات الخطف والقتل التى ترتكبها عصابات تهريب المخدرات في المكسيك .
احراق سيارة خلال العنف
الشرطة تفرض طوقا أمنيا بموع اطلاق النار
الشرطة تفرض طوقا أمنيا
العنف فى المكسيك
انتشار قوات الأمن بموقع اطلاق النار
تعزيزات أمنية بموقع العنف بالمكسيك
سيارة احرقتها العصابة
شرطى يقف بمحيط سيارة احرقتها العصابة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة