قالت السلطات الكندية، إن مسلحا قتل ما لا يقل عن 13 شخصا من بينهم شرطية خلال إطلاق نار على مدى 12 ساعة فى إقليم نوفا سكوتيا فى أسوأ حادث قتل جماعى شهدته كندا منذ أكثر من 30 عاما.
رغم الآثار السلبية والكارثة الصحية التى سبّبها فيروس كورونا المستجد (كوفيد ــ 19) على الحياة البشرية والأسواق والاقتصاد، إلا أن الطبيعة تبدو أكثر المستفيدين من انتشار هذه الجائحة، وبالإضافة إلى الانخفاض فى نسب التلوث والضجيج، بدأت الحياة البرية تتسلل تدريجياً إلى الشوارع فى مدن العالم بعدما أغلق الفيروس على الناس أبواب منازلهم.
يقوم أطباء متطوعون فى الجزائر، بتحويل أقنعة وأنابيب الغطس إلى أقنعة أوكسجين للمصابين بمرض كوفيد-19 الناتج عن فيروس كورونا فى المستشفيات.
ولمزيد من التفاصيل:_
مسلح يقود سيارة شرطة ويرتكب "مجزرة" فى كندا
قالت السلطات الكندية، إن مسلحا قتل ما لا يقل عن 13 شخصا من بينهم شرطية خلال إطلاق نار على مدى 12 ساعة فى إقليم نوفا سكوتيا فى أسوأ حادث قتل جماعى شهدته كندا منذ أكثر من 30 عاما.
وقالت الشرطة الملكية الكندية، إن المسلح جابرييل وورتمان البالغ من العمر 51 عاما، والذى كان يعمل طبيب أسنان ظهر فى إحدى المراحل وهو يرتدى جزئيا ملابس شرطة وجعل أيضا سيارته تبدو وكأنها سيارة شرطة.
وأضافت الشرطة فى إفادة صحفية، أن وورتمان أطلق النار على الناس فى عدة أماكن عبر إقليم نوفا سكوتيا المطل على المحيط الأطلسي. وقالت إن عدد القتلى أكثر من عشرة. وقالت بريندا لوكى التى ترأس الشرطة الملكية الكندية فيما بعد لهيئة الإذاعة الكندية إن وورتمان قتل ما لا يقل عن 13 شخصا.
وأضافت الشرطة أنها أنهت الخطر الذى كان يمثله وورتمان،الذى قتل، ولكنها لا تؤكد تقريرا لشبكة سي. تي. فى بأن الشرطة قتلته، وكان من بين القتلى الشرطية هيدى ستيفنسون وهى أم لطفلين وعمرها 23 عاما.
وقالت الشرطة إنه لا يوجد على ما يبدو صلة بين وورتمان وبعض ضحاياه على الأقل، وقالت إنها لا تعرف الدافع وراء ارتكابه الجريمة.
وكانت هذه أسوأ مذبحة من نوعها تشهدها كندا منذ أن قتل مسلح 15 امرأة فى مونتريال فى ديسمبر عام 1989، وجرائم إطلاق النار بشكل عشوائى نادرة نسبيا فى كندا التى تطبق قوانين للحد من الأسلحة النارية أكثر صرامة من الولايات المتحدة، وتخضع نوفا سكوتيا مثل باقى أنحاء كندا لأوامر البقاء فى المنازل بسبب جائحة فيروس كورونا.
واكتشفت الشرطة جرائم القتل فى ساعة متأخرة من مساء السبت بعد بلاغات عن إطلاق نار فى منزل فى بلدة بورتابيك الساحلية الصغيرة التى التى تبعد تحو 130 كيلومترا عن هاليفاكس عاصمة الإقليم.
وقال كريس ليذر ضابط العمليات الجنائية فى الشرطة الكندية فى نوفا سكوتيا" عندما وصلت الشرطة إلى الموقع وجد الأفراد عدة ضحايا داخل المنزل وخارجه".
وأضرمت النار فى عدة مبان فى البلدة وتبادلت الشرطة إطلاق النار فى إحدى المراحل مع وورتمان. وكشفت التحقيقات بعد ذلك أنه قتل أيضا أشخاصا فى عدة أماكن أخرى.
وقال ليذر إنه فى أحد التقاطعات مساء السبت ظهر وورتمان "مرتديا-وإن لم يكن بالكامل- جزءا من زى الشرطة". ولكنه لم يحدد ما إذا كان الجانى قد تظاهر بأنه رجل شرطة لدى ارتكابه جرائم القتل.
وأضاف "حقيقة أن هذا الشخص كان لديه زى شرطة وسيارة شرطة تحت تصرفه تشير بالتأكيد إلى أن هذا لم يكن عملا عشوائيا".
وقالت مواقع إلكترونية لجمعية أطباء الأسنان فى نوفا سكوتيا إن وورتمان كان يدير عيادة للأسنان فى دارتموث القريبة من هاليفاكس.
وقال ليذر فى رد على سؤال إن الشرطة ستبحث احتمال وجود صلة بين ذلك وتفشى فيروس كورونا الذى أجبر أعمالا تجارية غير أساسية على الإغلاق.
احتراق سيارة خلال المطاردة
الشرطة الكندية بموقع المطاردة
الشرطة الكندية تغلق طريق لحظة المطاردة
الشرطة تفرض طوقا أمنيا
القوات الخاصة الكندية
القوات الكندية بموقع المطاردة
تعزيزات أمنية بموقع المطاردة
سيارات الشرطة الكندية
سيارات المطافى تصل موقع المطاردة
مطادرة الشرطة الكندية للمسلح
الخنازير تتجول بحريه فى تل أبيب بعد خلو الشوارع بسبب كورونا
رغم الآثار السلبية والكارثة الصحية التى سبّبها فيروس كورونا المستجد (كوفيد ــ 19) على الحياة البشرية والأسواق والاقتصاد، إلا أن الطبيعة تبدو أكثر المستفيدين من انتشار هذه الجائحة، وبالإضافة إلى الانخفاض فى نسب التلوث والضجيج، بدأت الحياة البرية تتسلل تدريجياً إلى الشوارع فى مدن العالم بعدما أغلق الفيروس على الناس أبواب منازلهم.
ومع فرض الحجر الصحى وحظر التجول فى الأراضى المحتلة بإسرائيل ، عادت الحياة البرية لتتسلل إلى الشوارع، ورصدت "رويترز" الخنازير فى الشوارع الفارغة من العامة .
وأجبر فيروس كورونا الناس فى مختلف الدول على ملازمة منازلهم، وعدم الخروج سوى للحالات القصوى، وبالتالى بدت الشوارع مهجورة، مما شجع الحيوانات على الخروج والتنزه بحرية فى الطرقات.
الخنازير تأكل من حديقة منزل
الخنازير تتجول فى شوارع تل أبيب
الخنازير تنتشر فى شوارع اسرائيل
الخنازير فى الشوارع المحتلة
الخنازير فى حديقة منزل
حديقة منزل مليئة بالخنازير
خنازير تأكل فى حديقة منزل
خنازير داخل منزل
خنازير صغيرة تتجول بحرية
خنازير فى حديقة منزل بتل أبيب
خنزير تتجول فى حديفة
جزائريون يحولون أنابيب الغطس إلى أقنعة أوكسجين لمرضى الوباء
يقوم أطباء متطوعون فى الجزائر، بتحويل أقنعة وأنابيب الغطس إلى أقنعة أوكسجين للمصابين بمرض كوفيد-19 الناتج عن فيروس كورونا فى المستشفيات.
واستلهم الأطباء مشروعا مماثلا فى إيطاليا، فاستبدلوا الجزء الأسفل من أنبوب الغطس بموصل تنتجه طابعة ثلاثية الأبعاد يمكن أفراد الطاقم الطبى من توصيل القناع بجهاز التنفس الصناعى .
ويمكن توصيل عدة أقنعة بجهاز تنفس صناعى واحد مما يساعد فى تلبية الطلب المتزايد على أجهزة التنفس الصناعى فى وحدات العناية المركزة بالمستشفيات.
والغرض الرئيسى الآخر من هذا القناع هو تجنب أو تأخير احتياج المرضى للوضع على أجهزة التنفس الصناعى، وأطلق الأطباء المتطوعون حملة على مواقع التواصل الاجتماعى لجمع أكبر عدد ممكن من أنابيب وأقنعة الغطس ويقومون بشراء بقية ما يحتاجون إليه.
وقال الطبيب خليل عبد الصمد "ندعو كل من يملك أنابيب وأقنعة غطس أن يتبرع بها لنا لنتمكن من تحويلها وإنقاذ حياة الناس"، وسجلت الجزائر حتى الآن 2534 حالة إصابة بالمرض و367 حالة وفاة بسببه.
وأعلن رئيس الوزراء الجزائرى تمديد إجراءات العزل العام عشرة أيام حتى يوم 29 أبريل، فى إطار جهود البلاد للحد من التفشى وسط زيادة حالات الإصابة والوفاة.
وكانت الحكومة قد فرضت عزلا كاملا على منطقة البليدة جنوبى العاصمة وحظر تجول ليليا فى بقية أرجاء البلاد حتى يوم 19 أبريل.
تطهير شوارع الجزائر
تعقيم شوارع الجزائر
جزائريون يحولون أقنعة الغطس إلى أقنعة أوكسجين
جزائريون يحولون أقنعة الغطس إلى مساعد للتنفس
جزائريون يحولون أنابيب الغطس إلى أقنعة أوكسجين
قناع للوجه يستخدم لمرضى كورونا
مداخل لأجهزة التنفس
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة