عصام مرعى: أستحق تدريب المنتخب.. والخطيب والبطل فاوضونى

الإثنين، 20 أبريل 2020 12:48 ص
عصام مرعى: أستحق تدريب المنتخب.. والخطيب والبطل فاوضونى عصام مرعى
كتب أحمد طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد عصام مرعي، مدرب نادي الزمالك السابق، أنه يستحق تدريب منتخب مصر، نظرًا لتمتعه بخبرات كبيرة فى مجال التدريب الذى عمل به منذ اعتزاله كرة القدم.
 
أضاف مرعي في تصريحات تليفزيونية: "أعتقد أن لدي خبرات كبيرة في عالم التدريب في ظل التجارب التدريبية الكثيرة الذي توليتها وآخرها مدرب عام في نادي الزمالك"، وتابع: "لن أتولى تدريب منتخب مصر بسبب كثرة المدربين والتدريب أصبح يدار بالسمسرة وخاصة في اختيارات الأندية".
 
وعن كواليس انضمامه لصفوف الزمالك، قال مرعى إنه كان تلقى مفاوضات من قبل النادى الأهلي عن طريق محمود الخطيب وثابت البطل، قائلاً: "الخطيب كلمني وتقابلنا و وجدت معه ثابت البطل وكانوا يقنعوني من أجل الانضمام إلى النادي الأهلي في ظل مفاوضات نادي الزمالك".
 
وتابع: "على الجانب الآخر، فاوضني حمادة إمام من أجل الانضمام إلى نادي الزمالك، وميولي الزملكاوية حسمت توقيعي لنادي ميت عقبة".
 
فى سياق آخر أكد عصام مرعى أن غياب رمضان صبحي، عن صفوف النادي الأهلي طوال الفترة الماضية بسبب الإصابة، أثرت كثيرًا على أداء الأهلي، لافتًا: "إذا رحل رمضان صبحي عن صفوف النادي الاهلي بنهاية الموسم سيتأثر الأهلي بالسلب في الموسم المقبل"، أضاف: "إذ تعاقد الأهلي مع الأورجواني سيرينو لاعب صن داونز، سيكون قادر على تعويض رحيل رمضان صبحي فهو لاعب مميز، أو سيكون كهربا هو البديل".
 
وقال إن محمود عبدالمنعم "كهربا" يعاني من أزمة كبيرة في تفكيره وطريقة إدارته للأمور، مشيرًا: "كهربا يعاني من مشكلة في دماغه وأنصحه تحسين علاقته باللاعبين والجماهير خاصة بعد رحيله عن الزمالك إلى الأهلي".
 
وتطرق مرعي لرأيه في إلغاء مسابقة الدوري مشددًا: "اعتقد أن إلغاء الدوري سيكون شيء إلزامي بسبب أن الأزمة عالمية".
 
وتابع: "الموضوع مقلق بسبب كثرة حالات الإصابة بفيروس كورونا في جميع أنحاء العالم ولكن ليس من المنطقي تتويج الأهلي باللقب لعدة أسباب".
 
وأوضح: "الدوري ما زال طويلا ومن الممكن أن يلحقه أي نادي في الدوري خاصة أن هناك مباريات كثيرة في الدور الثاني حوالي 17 مباراة، ولو تم منح الدوري للأهلي سيكون غير منطقي لأنه لا يمكن تحديد الصاعدين والهابطين"









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة