تسبب برنامج النجمة فيفى عبده، والذى ستقدمه فى شهر رمضان المقبل، وهو من نوعية برامج المقالب التى انتشرت فى السنوات الأخيرة، في جدل كبير، إلا أن فيفى عبده تخوض هذه التجربة للمرة الأولى كمقدمة لبرامج المقالب، بعد أن عانت السنوات الماضية من المقالب التى تكون هى ضحيتها.
انقسام كبير أحدثته فيفى عبده ببرومو برنامجها الجديد، حيث تفاعل معه الجمهور على مواقع التواصل الاجتماعى، ورفضت مجموعة كبيرة من رواد مواقع التواصل الاجتماعى البرنامج وأكدوا أنه لن ينجح ومصيره سيكون الفشل أمام برامج مقالب أخرى منافسة، بينما يرى آخرون أن الحس الفكاهى لدى فيفى عبده، سيمكنها من إنجاح البرنامج.
أحد الرافضين
وقالت احدى المتابعات، " بحبها لانها شخصيه تلقائيه جدا ونضيفه وغير متصنعه"، وقال آخر، " هو مين العبقرى اللى اقنع فيفي عبدة ان دمها خفيف و ممكن تعمل برنامج مقالب"، وقال ثالث، " تقريباً برنامج فيفي عبدو تاني اسوء حاجه حصلت ف ٢٠٢٠ لحد دلوقتي بعد قفل الملاعب الخماسي عشان الكورونا"، ورفض رابع البرنامج قائلا، " برنامج فيفي عبده هزيل جدا وضعيف وكويس انهم عرضوه فبل رمضان عشان منتفرجش عليه في رمضان هي ناقصه اجدعان هبل"
احدى متابعات تويتر
بينما اختلف آخرون مع هذه الآراء، مؤكدين أن فيفى عبده، "دمها خفيف"، وأنه ليس المطلوب منها أن تقدم البرنامج بأفضل وجه، ولكن يكفى أن تظهر بتلقائيتها على الشاشة.