وشركات المحمول مستثناه من القرار ..

وزير الاتصالات يكشف تفاصيل تقسيط ضرائب الدخل لشركات التكنولوجيا

الثلاثاء، 28 أبريل 2020 03:41 م
وزير الاتصالات يكشف تفاصيل تقسيط ضرائب الدخل لشركات التكنولوجيا عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
كتبت هبة السيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
كشف الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، تفاصيل إضافة قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات إلي القطاعات التى تقرر تقسيط ضريبة الدخل المستحقة عن إقرار عام 2019، قائلا:"كان هناك تعليمات من مصحلة الضرائب بخصوص تقسيط ضريبة الدخل المستحقة عن إقرار عام 2019 شملت العديد من القطاعات وكان من بينها قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات من البداية، كما تم الإعلان عن القرار الخاص بشركات الاتصالات والتكنولوجيا اليوم. 
 
وأضاف الوزير فى تصريحات خاصة لليوم السابع، أن تقسيط الضرائب يرجع للظروف الحالية الخاصة بتداعيات جائحة كورونا المستجد. 
 
كان رئيس مصلحة الضرائب رضا عبد القادر قد قرر تقسيط ضريبة الدخل المستحقة عن إقرار عام 2019 علي الشركات العاملة فى قطاعات الطيران السياحة والاثار "يتضمن المطاعم و المقاهى"، قطاع الفنادق المنشآت السياحية و الفندقية، قطاع الصحافة و الاعلام بسبب التأثير الكبير بأهم مورد مالى وهو حصيلة الاعلانات والتسويق، القطاع الصناعى، قطاع للنقل والمواصلات، قطاع المستشفيات، قطاع المقاولات. 
 
ويتم سداد ضرائب الدخل عن إقرار عام 2019  لشركات القطاعات المتضررة من تداعيات فيروس كورونا، 20% للضريبة المستحقة  خلال شهر أبريل، سداد نسبة 30% خلال شهر مايو، سداد باقى قيمة الضريبة المستحقة 50% خلال شهر يونيو المقبل دون تحمل اى فوائد أو غرامات. 
 
فيما صدر قرار آخر بإضافة شركات قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، باستثناء الشركات المرخص لها بإنشاء وتشغيل وإدارة شبكة عامة لخدمات الاتصالات والإنترنت سواء ثابت أو محمول، كما تم إضافة قطاع الرياضة للقرار تتعلق بالشركات العاملة فى القطاع الرياضى والخدمات الرياضية. 
 
وجاء قرار تقسيط ضرائب الدخل لشركات القطاعات المتضررة بناء على عرض وزير المالية و تنفيذا لتوجيهات رئاسية بضرورة مساندة القطاعات الصناعية و التجارية و الخدمية الأكثر تضررا من تداعيات فيروس كورونا، و بموافقة رئاسة مجلس الوزراء. 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة