نستخدم خطة مصر فى 2011.. ضابط إسبانى يتخلص من سارقى بنك فى La Casa De Papel

الجمعة، 03 أبريل 2020 02:17 م
نستخدم خطة مصر فى 2011.. ضابط إسبانى يتخلص من سارقى بنك فى La Casa De Papel La Casa De Papel
كتب لميس محمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

طرح منذ ساعات قليلة الموسم الرابع من المسلسل المنتظر La Casa De Papel، على شبكة نيتفلكس، وفى الحلقة الثانية من العمل المنتظر، تم ذكر اسم مصر فى أعقاب ثورة 2011، وذلك عند الاستعانة بالفكرة التى تم استخدامها بقطع الإنترنت عند اشتعال ثورة يناير، حيث قام الكولونيل تامايو، فرناندو كايو، بأمر أحد الضباط، بفصل أى من الاتصالات المتواجدة داخل البنك الإسبانى المركزى، وذلك بعد اكشتافهم وجود اتصالات مشفرة من الداخل.

La Casa De Papel
La Casa De Papel

وللقيام بذلك هذا يتطلب منهم التشويش على كل الاشارات الموجودة فى المنطقة، ما يؤدى إلى فصل الإنترنت، وفصل أى أنظمة تستخدم فيها الأقمار الصناعية، لفصل أى اتصال تقوم به المجموعة، داخل أسوار البنك الإسبانى.

واتسمت أول خمس حلقات من الموسم الرابع لـLa Casa De Papel، بالتشويق والإثارة، والابتعاد عن الملل الذى سيطر على أغلب حلقات الموسم الثالث الذى طرح فى 19 يوليو من العام الماضى 2019.

ودون حرق أحداث من الموسم المنتظر، فإن العمل يتسم بسرعة الأحداث، والتغييرات المفاجئة، التى لن يتخيلها متابعو المسلسل من أولى حلقاته التى طرحت فى 2 مايو من عام 2017، وسيعد هذا الموسم نقلة جديدة فى المسلسل.

الموسم الجديد يدور حول خلق الفوضى، من خارج البنك المركزى الإسبانى، وذلك لمساعدة المجموعة، التى يقوم بها قائد المجموعة البروفيسور، بالإضافة إلى بعض الفوضى من داخل البنك والتى ستؤدى إلى كوارث، سيدفع الكل ثمنها.

ويدور الموسم الرابع من La Casa De Papel، حول اعتقاد البروفيسور، أن الشرطة الإسبانية قامت بإعدام لشبونة، مما يضعه فى توتر كبير، بالإضافة إلى قيام طوكيو بتفجير دبابة للجيش، وكفاح نيروبى بين الحياة والموت، بالإضافة إلى المشادات بين أفراد المجموعة، مما يجعلهم يمرون بأصعب لحظاتهم، جنبا إلى ظهور العدو بقوة بين صفوف المجموعة داخل البنك.

مسلسل La Casa De Papel الأسبانى، من بطولة كل من Úrsula Corberó، Álvaro Morte، Itziar Ituño، Pedro Alonso،Alba Flores، Miguel Herrán، Jaime Lorente، Esther Acebo، Enrique Arce، Darko Peric، Mario de la Rosa، Rocco Narva، Fernando Soto.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة