تعرض الحلقة الجديدة من برنامج "حكايات زينب" لأول مرة صفحات من مذكرات قيثارة السماء الشيخ سيد النقشبندى بخط يده تكشف قصة ميلاد أهم روائعه وتفاصيل تعاونه مع الموسيقار الكبير بليغ حمدى الذى لحن له أشهر أعماله أنشودة " مولاى إنى ببابك"
وتكشف حلقة برنامج حكايات زينب الذى تعده وتقدمه الكاتبة الصحفية زينب عبداللاه عن كنوز الشيخ النقشبندى المفقودة.
وأوضحت الكاتبة الصحفية خلال البرنامج أن التعاون بين النقشبندى وبليغ حمدى أسفر عن 15 نشيدا كتبهم الشاعر عبدالفتاح مصطفى وأطلق عليهم مجموعة "أنغام الروح" ومن بينها نشيد " مولاى"
وكشفت "حكايات زينب" تفاصيل علاقة النقشبندى بالرئيس السادات ودوره فى تعاونه مع بليغ حمدى ، وقصة ارتباط قيثارة السماء بمقام السيد البدوى فى طنطا وسر تمسكه بالسكن إلى جواره حتى وفاته فى سن 55 عاما.
كما تكشف الحلقة الجديدة من "حكايات زينب" أن الشيخ النقشبندى شارك بالتمثيل فى أحد الأفلام وسبب عدم ظهور هذا الفيلم للنور، تفاصيل الساعات الأخيرة فى حياة قيثارة السماء وسر الوصية التى كتبها قبل وفاته بساعات ، ويعرض البرنامج صورة وصية من زينب, برنامج حكايات زينب, زينب عبداللاه