سلمى الشماع لـ خالد أبو بكر: أقترح تكوين جيش إعلامى للتوعية بفيروس كورونا

الإثنين، 18 مايو 2020 02:59 ص
سلمى الشماع لـ خالد أبو بكر: أقترح تكوين جيش إعلامى للتوعية بفيروس كورونا سلمى الشماع
كتب أيمن رمضان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قالت الإعلامية سلمى الشماع، خلال حوارها مع خالد أبو بكر، ببرنامج "كل يوم"، المذاع عبر قناة "إكسترا نيوز"، إن الإعلام يقع عليه دور كبير فى توعية المواطنين بخطورة فيروس كورونا المستجد "كوفيد19"، مقترحة تكوين "جيش إعلامى" يقوم بالنزول إلى الشوارع والأسواق والمناطق البعيدة والمتفرقة، من أجل توعية المواطنين وشرح الأضرار المترتبة على تفشى كورونا بالبلاد.

وكانت الإعلامية سلمى الشماع، قد قالت إن هناك شخصيات كثيرة قد تعاملت معها فى المقابلات أمام الشاشة ولا تستطيع القول إن هناك أحدا لم تجرِ معه لقاءً وأكثر.

وأضافت، فى وقت سابق خلال لقاء تليفزيونى: أكثر شخصية استمتعت خلال اللقاء بخفة دمها وواجهت خلال لقائه صعوبات كثيرة جدًا كان الزعيم عادل إمام لأننا كنا نقطع التصوير أكثر من 10 مرات، وكان من الصعب العودة مرة أخرى للقاء.

وكشفت الإعلامية القديرة، خلال الحلقة فى إطار حديثها عن شياكة مذيعات ماسبيرو لم يكن هناك استايلست كل واحد كان له ذوقه الخاص ولم يكن هناك حتى شبيه لذلك كانت هناك أشياء كثيرة جدا موجودة حاليا فى إنتاج البرامج مختلفة خالص وحتى 2010 لم تكن هناك أسماء كثيرة موجودة فى الميزانية، ولم يكن بالشىء السهل الظهور على التليفزيون فى بدايته وكانت هناك أسماء كبيرة جدا مثل سلوى حجازى كنتى تحسى لما تمشى فى المبنى تشوفى ناس فى منهى الشياكة وبرفانات وطريقة كلام كان مجتمع شبه المجتمع الكبير، المبنى كان فيه حوالى 5 آلاف كلهم شبه بعض كل واحدة ليها شكل لكن الهوية المصرية تجمعنا.

وقالت الإعلامية سلمى الشماع، إن طريقة مقدمى الأخبار عبر الشاشات المصرية هى قريبة من تقديم الأخبار فى الشاشات العربية، ويغيب عنهم وجود تيمة ونطق مصرى.

وأضافت "لا يوجد نطق ولا تيمة مصرية.. لابد أن يكون هناك شكل مصرى للأخبار ساعة جامعة القاهرة . وأنا بقول ليهم اسمعوا نشرة الأخبار المصرية واسمعوا جمال الصوت".

وتعليقاً على رأيها فى المذيعة المحجبة، قالت سلمى الشماع إن التليفزيون للدولة وعليه يجب أن تكون المذيعات تعبر عن أطياف الدولة كلها بالشكل الوسطى دون أن يظهر عليهن أى رمز دينى.

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة