الوداد المغربى يستعين بجهاز الاستشعار الحرارى للكشف عن كورونا.. صور

الثلاثاء، 19 مايو 2020 04:08 م
الوداد المغربى يستعين بجهاز الاستشعار الحرارى للكشف عن كورونا.. صور جهاز الاستشعار الحراراى فى نادى الوداد المغربى
كتب عرفة الضبع

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أعلن نادى الوداد البيضاوى المغربى، اليوم الثلاثاء، عن الاستعانة بجهاز الاستشعار الحرارى بمقر النادى من أجل الكشف عن الإصابة بفيروس كورونا المستجد "كوفيد 19" الذى انتشر فى مختلف دول العالم مؤخرا وأدى لتوقف النشاط الرياضى منذ شهر مارس الماضى، وذكر الوداد عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر": "دشن نادى الوداد الرياضى اليوم جهاز الاستشعار الحرارى بمقر النادى. بحضور السيد الرئيس وممثلين عن الشركة الراعية".

وتأتى هذه الخطوة من نادى الوداد البيضاوى، كإجراء احترازى تمهيدا لاستئناف النشاط الكروى من جديد خلال الفترة المقبلة بعد فترة التوقف التي زادت عن شهرين.

ويغرد فريق الوداد البيضاوى منفردا بصدارة جدول ترتيب الدورى المغربى برصيد 36 نقطة، متفوقا بفارق نقطة عن الفتح صاحب الوصافة، برصيد 35 نقطة، فيما يأتى مولودية وجدة ثالثا برصيد 34 نقطة.

من ناحية أخرى، كشفت تقارير صحفية مغربية مؤخرا، أن اللجنة المكلفة من اتحاد كرة القدم بوضع خطة استئناف الدورى المغربى فى الموسم الحالى 2019-2020 الذى توقف منذ مارس الماضى بسبب انتشار فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19"، وضعت مقترحا لإنهاء كل المباريات المتبقية خلال 75 يوما، حيث تتبقى نحو 15 مباراة مؤجلة فى المسابقة بعد الوصول للجولة 20 بسبب مشاركة الأندية فى المسابقتين العربية والقارية.

وذكر موقع "le360" المغربى أنه تم تحديد 75 يوما لإنهاء الدورى المغربى فى نسخته الحالية، من خلال إجراء المباريات المؤجلة من الجولات السابقة بالإضافة إلى بقية الجولات الختامية للمسابقة.

وأضاف الموقع أن اللجنة اقترحت فى تقريرها تحديد الـ15 يوما الأولى لإجراء المباريات المؤجلة، على أن تجرى بقية الجولات العشر المتبقية فى 60 يوما، بمعدل جولة كل ستة أيام، موضحة أنه فى حال لم تكمل بعض الأندية مبارياتها المؤجلة يمكن جدولتها وسط الأسبوع، لينتهى الدورى المغربى فى غضون 75 يوما.

EYYng9MU8AczpJy
 
EYYnfeHU0AAvhwE
 
EYYng8gU0Akyjf9

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة