كشفت خبيرة ملكية، أن ميجان ماركل، كانت مقتنعة بوجود نظرية مؤامرة ضدها، وأنه كان يتم العمل ضدها منذ انضمامها إلى العائلة المالكة.وترك الأمير هارى ،35 عامًا، ودوقة ساسكس، 38 عامًا ، الخدمة الملكية في مارس وانتقلوا إلى منزل الممثل تايلر بيري الذي تبلغ قيمته 18 مليون دولار في هوليوود مع ابنهم أرشى، وفقا لصحيفة ديلى ميل البريطانية.
وكشف مصدر مقرب لميجان، لمحررة ملكية، أن ميجان ماركل شعرت منذ البداية وكأنها دخيلة، على العائلة المالكة.
وفي حديث إلى المحررة الملكية كاتي نيكول لصحيفة التايمز، أوضح المصدر: "لقد كانت مقتنعة بوجود مؤامرة ضدها، ولذا فقد قامت بعزل نفسها عندما انتقلت إلى فروجمور".
وقال المصدر:" أعتقد أنها شعرت وكأنها غريبة من البداية، لم تكن هذه هي الحياة التي اعتادت عليها وأرادت الخروج منها".
وشرح أحد المطلعين الآخرين كيف ناضلت الدوقة بعد ولادة أرشي، وشعرت بالوحدة في وندسور و "لم تتحقق" بالواجب الملكي.
وفى سياق آخر قرار ميجان ماركل، والأمير هارى، بترك وظائفهما الملكية، ومغادرة المملكة المتحدة، والذهاب للعيش فى كندا ومن بعدها التوجه للوس أنجلوس، لم يؤثر عليهما وحدهما، فأثر على عدد آخر من الناس الذين ربطول عملهم ووظائفهم بميجان ماركل.