سيبها علينا.. قارئة تشكو حذف جزء من معاش نجلها

الثلاثاء، 26 مايو 2020 12:00 ص
سيبها علينا.. قارئة تشكو حذف جزء من معاش نجلها معاش مصابى الثورة
نهى عبد النبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسلت القارئة صابرين عباس إبرهيم المقيمة فى منطقة النهضة بمدينة السلام فى محافظة القاهرة شكوى عبر رسائل صفحة التواصل الاجتماعى "فيس بوك" الخاصة بخدمة صحافة المواطن بـ"اليوم السابع"، ضمن مبادرة سيبها علينا متضررة فيها بسبب حذف جزء من معاش نجلها أحمد عبد الخالق أحمد حسن بدون سبب ، وقالت القارئة عبر رسالتها"  ابني من مصابى ثورة 28 يناير ومنذ اصابته ويصرف له معاش شهريا ولكن فى الفترة الأخيرة فوجئنا بحذف مبلغ كبير من المعاش دون سبب"

للتواصل مع القارئة عبر الرقم التالى

01226868049

وتأتى هذه الشكوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك" ، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

ويدعو "اليوم السابع" قراءه إلى إرسال مشاكلهم على رقم التليفون والرسائل النصية على فيس بوك سواء كانت مشكلات صحية أو اجتماعية أو مناشدات للمسئولين أو مشكلات فى المناطق المقيمين بها أو مساعدات من أى نوع، وسوف يعمل الموقع على حلها.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة