الضحك مش بفلوس.. المعلم والبدرى وجعفر ملوك التكشيرة فى الإيجيبشيان ليج

الأربعاء، 27 مايو 2020 04:30 م
الضحك مش بفلوس.. المعلم والبدرى وجعفر ملوك التكشيرة فى الإيجيبشيان ليج شحاتة والبدرى
كتبت ياسمين يحيى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

هناك عدد من نجوم الكرة لا يعرفون للابتسامة طريقا داخل المستطيل الأخضر، بل إنهم معروفون بالجدية لدرجة أن لقبهم البعض بأنهم "ملوك التكشيرة " فى الدورى المصرى، فى ظل غياب الابتسامة عن وجوههم سواء داخل الملعب أو خارجه، ومن أبرزهم حسن شحاتة وحسام البدرى وحسام غالى وأحمد عيد عبد الملك فاروق جعفر، ومختار مختار، وطلعت يوسف، ووائل جمعة غيرهم.

فاروق جعفر

لا احد ينكر حالة الجدية والالتزام التى يفرضها فاروق جعفر على أى فريق يتولى إدارته الفنية، وكأنه يسير معهم بدقات الساعة، نظرا لخبراته التى اكتسبها خلال مشواره الكروى، سواء كلاعب فى صفوف الزمالك أو مديرا فنيا له ولعدد من الأندية المختلفة، وقد يكون ذلك سببا في عدم ظهور الابتسامة على وجهه .

حسام البدرى

الابتسامة لا تعرف طريقها إلى حسام البدرى، فمنذ أن كان مديرا فنيا للأهلى وترتسم على وجهه تلك التكشيرة، فى ظل المهام الثقيلة التى كانت على عاتقه، والتى تكللت فى النهاية بالتتويج بعدد من البطولات مع الفريق الأحمر .

حسن شحاتة

من المعروف عن حسن شحاتة المدير الفنى السابق للفراعنة أنه لا يضحك كثيرا، بل إن كل ظهوره فى مختلف المناسبات لا تعرف البسمة طريقها إليه، وهو ما يظهر فى الصور التى تم التقاطها له، والتى يرجع تاريخها إلى تحمله مسئولية منتخب الفراعنة، ومن بعده المهمة الفنية لعدد من الأندية، لذلك يتعامل مع الأمور بجدية تماما .

أحمد عيد عبد الملك

تولدت حالة من التوتر بين أحمد عيد عبد الملك وبعض الجماهير مع فريق حرس الحدود، وقت أن كان لاعبا بين صفوفه، حيث كانت تظهر علامات الشراسة عليه والرغبة فى الفوز، وهو ما كان يشكل عائقا كبيرا وتوترا فى علاقته مع الجماهير رغم إمكانياته الفنية وقدرته على إحراز الأهداف، وهو ما لم يختلف كثيرا بعد انتقاله لعدد من الأندية الأخرى على رأسها الزمالك.

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة