تراجع المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية بنسبة 0.4% بختام الأسبوع

الخميس، 07 مايو 2020 02:37 م
تراجع المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية بنسبة 0.4% بختام الأسبوع بورصة السعودية
كتب هانى الحوتى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تراجع المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية "تاسى"، بختام تعاملات جلسة اليوم الخميس، نهاية جلسات الأسبوع، بنسبة 0.4% خاسرا 26.58 نقطة ليغلق عند مستوى 6628.53 نقطة، كما تراجع مؤشر السوق الموازية-نمو بنسبة 2.16% خاسرا 153.85 نقطة ليغلق عند مستوى 6972.87 نقطة.
 
وبلغ حجم التداول فى بورصة السعودية بختام التعاملات، 177.5 مليون سهم بقيمة 3.6 مليار ريال، وارتفع 58 سهما، فيما تراجع 124 سهما.
 
وتراجع 16 قطاعا بسوق السعودية على رأسها قطاع الأدوية بنسبة 3.02%، أعقبه قطاع المرافق العامة بنسبة 1.29%، تلاه قطاع الخدمات الاستهلاكية بنسبة 1.14%، ثم قطاع الصناديق العقارية المتداولة بنسبة 1.11%، ثم قطاع التأمين بنسبة 1.03%، ثم قطاع الطاقة بنسبة 1.01%، ثم قطاع الخدمات التجارية والمهنية بنسبة 0.85%، ثم قطاع إدارة وتطوير العقارات بنسبة 0.77%، ثم قطاع المواد الأساسية بنسبة 0.55%، ثم قطاع الإعلام والترفيه بنسبة 0.48%، ثم قطاعى الاتصالات والتطبيقات وخدمات التقنية بنسبة 0.39%، فيما ارتفع قطاع الرعاية الصحية بنسبة 1.09%، ثم قطاع السلع الرأسمالية بنسبة 0.66%، ثم قطاع إنتاج الأغذية بنسبة 0.49%.
 
وجاء سهم "أسمنت اليمامة"، على رأس القائمة الخضراء بنسبة نمو 3.73%، ثم سهم "المواساة" بنسبة 3.51%، ثم سهم "الخزف السعودي" بنسبة 3.37%، فيما جاء سهم "بحر العرب" على رأس القائمة الحمراء بنسبة انخفاض 4.87%، ثم سهم "أبو معطي" بنسبة 3.68%، ثم سهم "مجموعة الحكير" بنسبة 3.49%.
 
وفى سياق آخر أعلنت شركة الصناعات الكهربائية، لمساهميها عن إغلاق مؤقت لمصنعين من مصانعها وهما مصنع شركة محولات الطاقة السعودية ومصنع حوامل الكابلات، بسبب إغلاق المدينة الصناعية الثانية في الدمام من قبل الجهات المختصة وذلك في إطار دعم الجهود والإجراءات الوقائية والاحترازية للتصدي لانتشار فيروس كورونا المستجد ( كوفيد 19).
 
وقالت الشركة، فى بيان لبورصة السعودية، إن أعمالها سوف تتأثر  من جراء الإغلاق المؤقت لمصانعها المشار إليهم أعلاه، ويصعب تحديد الأثر المالي في ظل عدم وضوح الإطار الزمني للإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية.
 
 






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة