تناولت مقالات الصحف المصرية، صباح السبت، العديد من القضايا والموضوعات الهامة أبرزها، عماد الدين أديب: الأمريكان وليبيا: تخلٍّ عن «حفتر» أم مواجهة لروسيا؟، محمود خليل: مسألة سن، خالد منتصر: فيس بوك إخوانى برعاية توكل كرمان، وجدى زين الدين: محور الشر.
الوطن
عماد الدين اديب: الأمريكان وليبيا: تخلٍّ عن «حفتر» أم مواجهة لروسيا؟
يتحدث عن هل واشنطن لديها مشكلة مع المشير حفتر أم مع الوجود الروسى فى ليبيا، وقررت أن تعتمد سياسة دعم حكومة الوفاق، وبالتالى تساند الوجود العسكرى التركى المموَّل قطرياً؟ والصراع الحالى فى ليبيا يبدو، للوهلة الأولى، واضح الاستقطاب، لكن حينما تدخل فى التفاصيل الدقيقة تكتشف تعقيداته الكثيرة، وأهمها الغدر السياسى من الكل ضد الكل ونقل المدفع الرشاش بسهولة من فريق لآخر.
محمود خليل: مسألة سن
يتحدث عن أن 66% من الأشخاص الذين أدخلوا إلى المستشفيات مؤخراً بسبب الفيروس كانوا يلتزمون منازلهم أو لا يخرجون منها إلا نادراً، وأن 18% من هؤلاء كانوا من دور رعاية المسنين، و73% من الحالات كانت لأشخاص يزيد عمرهم على 51 عاماً.
خالد منتصر: فيس بوك إخوانى برعاية توكل كرمان
يتحدثث عن ان عيّن «فيس بوك»، يوم الأربعاء، 20 شخصاً من جميع أنحاء العالم للعمل على ما سيكون فعلياً «المحكمة العليا» على شبكة التواصل الاجتماعى، وستختص المحكمة بإصدار أحكام بشأن نوع المشاركات التى سيتم السماح بها وما يجب إزالته، وتضم القائمة تسعة أساتذة قانون بينهم توكل كرمان.
الوفد
وجدى زين الدين: محور الشر
يتحدث عن أن ما زالت قطر وتركيا تراوغان الدول العربية وعلى رأسها مصر، ولا تريد الدولتان أن ترتدعا أو تعودا إلى رشدهما، والعالم أجمع يدرك تماماً مدى تورط الدوحة وأنقرة فى دعم الإرهاب وخاصة جماعة الإخوان، وكل التصرفات القطرية والتركية باتت مكشوفة لكل الدول العربية.
بهاء أبو شقة: معجزة الأنفاق والقناة
يتحدث عن أن الهدف من هذا المشروع العظيم أن يكون هناك قناة أخرى موازية للقناة القديمة بهدف زيادة العبور بالقناة وتحصيل العملات الصعبة التى كانت البلاد فى أشد الحاجة إليها. وكان ذلك سبباً أيضاً فى تقليل زمن العبور والانتظار للسفن. ومن نتيجة ذلك أيضاً الإقبال الشديد على استخدام القناة باعتبارها ممرا ملاحيا عالميا وزيادة التجارة العالمية.
ماجد حبته: عملاء وبلهاء.. فى مجلس الحكماء
تحدث عن إنشاء شركة فيس بوك لمجلس حكماء أو فريق رقباء، يبت في المحتوى الخلافي أو المثير للجدل على شبكة التواصل الاجتماعي الأشهر، وأن الشركة أعلنت أواخر يناير الماضي عن إنشاء هذا المجلس وأنه سيكون محكمة عليا لها سلطة حذف أي محتوى أو الإبقاء عليه.