اندلعت اشتباكات وتدافع وصدامات بين المحتجين على مقتل جورج فلويد ورجال الشرطة فى محيط البيت الأبيض ، هذا وتزايدت أعداد المحتجين الأمريكيين أمام مبنى البيت الأبيض، للتعبير عن رفضهم لمقتل المواطن ذو الأصول الإفريقية جورج فلويد، على يد شرطى أبيض.
من ناحية أخرى، شهدت مدينة ريو دى جانيرو مظاهرات ضد الرئيس جايير بولسونارو، احتجاجا على عنف وعنصرية الشرطة فى التعامل مع الأحياء الفقيرة وهو ما تحولت إلى أعمال عنف مع الشرطة البرازيلية.
فيما، قال وزير داخلية السلفادور ماريو دوران، إن عاصفة أماندا المدارية تسببت فى مقتل 7 على الأقل فى البلاد، بعد أن أدت الأمطار الغزيرة إلى فيضان مياه الأنهار .
ولمزيد من التفاصيل:_
اشتباكات عنيفة بين المحتجين والشرطة الأمريكية بمحيط البيت الأبيض
أبرزت وكالة "رويترز" صورا لنشوب اشتباكات وتدافع وصدامات بين المحتجين على مقتل جورج فلويد ورجال الشرطة فى محيط البيت الأبيض ، هذا وتزايدت أعداد المحتجين الأمريكيين أمام مبنى البيت الأبيض، للتعبير عن رفضهم لمقتل المواطن ذو الأصول الإفريقية جورج فلويد، على يد شرطى أبيض.
ونشرت بعض الحسابات على موقع "تويتر"، مقاطع فيديو لاحتشاد مواطنين أمريكيين أمام البيت الأبيض للاحتجاج على مقتل فلويد، فيما نشرت جويسى كرم، مراسلة صحيفة "ذا ناشونال" الإماراتية فى واشنطن، مقطع فيديو لمحتجين يهتفون "توقفوا عن قتل ذوى البشرة السوداء".
وقالت كرم معلقة على الفيديو "تظاهرات سلمية خارج البيت الأبيض، المتظاهرون يركعون وينشدون توقفوا عن قتل ذوى البشرة السوداء"، مضيفة "هذا هو اليوم الثالث للتظاهرات فى العاصمة واشنطن"، وكان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، وصف التظاهرات خارج البيت الأبيض، بأنه يديرها "مجموعات منظمة ولا علاقة لها بجورج فلويد".
وأضاف "عمل رائع فى البيت الأبيض قبل أفراد الخدمة السرية، لم يكونوا فقط محترفين تمامًا، ولكن رائعون جدًا أيضا، كنت فى الداخل، وشاهدت كل خطوة، وكنت أشعر بأمان شديد، لقد سمحوا للمتظاهرين بالصراخ بقدر ما يريدون".
ووضعت الإدارة الأمريكية 5 آلاف جندى من أفراد الحرس الوطنى فى حالة تأهب؛ للمساعدة فى مواجهة انتشار المظاهرات العنيفة فى أنحاء الولايات المتحدة فى أعقاب حادث مقتل المواطن الأمريكى جورج فلويد وهو مكبل على يد أحد رجال الشرطة قبل أيام.
وقالت إيبريل كانينجهام المتحدثة باسم الحرس الوطنى الأمريكى إن هذه القوات متأهبة فى 15 مدينة وفى العاصمة الأمريكية واشنطن، كما أن هناك 2000 جندى آخرين مستعدون كذلك فى حالة الحاجة إليهم.
وقال بيان صادر عن قوات الحرس الوطنى إن أجهزة تنفيذ القانون على مستوى الولايات والمدن ما تزال مسئولة عن الأمن لكن أفراد الحرس الوطنى من المدربين والمزودين بالعتاد مستعدون لمساعدة تلك الأجهزة الأمنية لحماية أرواح المواطنين وممتلكاتهم فى مختلف الولايات.
اسعاف متظاهرة
اطلاق الغاز المسيل للدموع ضد المحتجين
اطلاق الغاز لتفريق المحتجين بمحيط البيت الأبيض
اعتقال متظاهر فى أمريكا
الحرس الوطنى الأمريكى ينزل للشارع
العنف بمحيط البيت الأبيض
انتشار أمنى بمحيط البيت الأبيض
جانب من الاحتجاج بمحيط البيت الأبيض
سحل متظاهر بمحيط البيت الأبيض
شرطى يوجه سلاحه للمتظاهرين
فوارغ الأسلحة المستخدمة ضد المتظاهرين الأمريكيين
كر وفر بين المتظاهرين والشرطة
لافتات منددة بترامب بمحيط البيت الابيض
مظاهرات بمحيط البيت الأبيض
مظاهرات ليلية بمحيط البيت الأبيض
مواجهات عنيفة مع الشرطة الأمريكية
مواجهات مع الشرطة
مئات المتظاهرين بمحيط البيت الأبيض
فيضانات تضرب السلفادور والإعصار يخلف 7 قتلى وانهيارات أرضية
قال وزير داخلية السلفادور ماريو دوران، إن عاصفة أماندا المدارية تسببت فى مقتل 7 على الأقل فى البلاد، بعد أن أدت الأمطار الغزيرة إلى فيضان مياه الأنهار، التى أغرقت شوارع المدينة وأحدثت انهيارات أرضية، وقال دوران، "رأينا أشخاصا يطلبون المساعدة ويبحثون عن الحكومة. لم ننتشر بعد فى كل مكان. الوضع مربك".
وقالت سلطات الحماية المدنية فى البلاد، إن من بين القتلى صبيا فى الثامنة من عمره لقى حتفه بعد أن انهار المنزل الذى كان بداخله، ولقى آخر حتفه إثر سقوط جدار عليه، وغرق ثالث فى فيضان أحد الأنهار.
وقال المركز الوطنى الأمريكى للأعاصير، إنه يتوقع لعاصفة أماندا أو توابعها أن تتسبب فى سقوط أمطار يتراوح منسوب المياه فيها ما بين 10 إلى 15 قدما على السلفادور وجنوب جواتيمالا وغرب هندوراس، إضافة إلى ولايتى تاباسكو وبيراكروس المكسيكيتين.
وأضاف المركز، أن الأمطار الغزيرة التى ستنجم عن العاصفة قد "تؤدى لحدوث فيضانات مفاجئة وانهيارات طينية خطيرة فى مناطق من أمريكا الوسطى وجنوب المكسيك، وستستمر هذه التهديدات خلال الأيام القليلة القادمة حتى فى الفترة التى لا يصبح فيها أماندا إعصارا استوائيا".
إخراج المياه من داخل المنازل
الأضرار المادية جراء الاعصار
انهيار ارضى جراء العواصف والأمطار
انهيارات أرضية جراء الاعصار
تضرر سيارات جراء الإعصار الشديد
تضرر سيارات جراء الاعصار
رجال الحماية المدنية تساعد سيارة عالقة جراء الأمطار
سيارات متضررة جراء العاصفة
سيارة اجرة عالقة جراء مياه الامطار
سيارة عالقة فى مياه الامطار
سيدة تزيل مياه الأمطار من داخل منزلها
نقل محتويات منزل تضرر جراء الامطار
مظاهرات حاشدة ضد الرئيس البرازيلى تتحول إلى أعمال عنف
على الرغم من مخاوف تفشى فيروس كورونا فى البرازيل التى تشهد معدلات إصابات ووفيات ضخمة بسبب كوفيد 19، إلا أن شهدت مدينة ريو دى جانيرو مظاهرات ضد الرئيس جايير بولسونارو، احتجاجا على عنف وعنصرية الشرطة فى التعامل مع الأحياء الفقيرة وهو ما تحولت إلى أعمال عنف مع الشرطة البرازيلية.
ومنذ أيام خرجت حشود إلى شوارع حى بالبرازيل يخضع للحجر الصحى إثر مداهمة نفذتها الشرطة فى ريو دى جانيرو على تجار مخدرات مشتبه بهم وسقط فيها 10 قتلى على الأقل، مما أثار انتقادات من جانب سكان ونشطاء.
واقتحمت الشرطة المدججة بالسلاح حيا فقيرا فى ريو يعرف باسم كومبليكسو دو أليماو وقتلت عشرة أشخاص على الأقل، وقالت الشرطة إنها تعرضت لهجوم بقنابل يدوية وإطلاق نار، وهو أمر شائع الحدوث فى المناطق التى تسيطر عليها عصابات المخدرات.
وعندما وصل مصور رويترز بعد ذلك بقليل، وجد سكانا يحملون جثث إلى مدخل الحي. وتجمع عشرات، معظمهم لا يضعون كمامات ولا يتخذون أى إجراءات وقائية أخرى، فى تقاطع ضيق بينما كانت تهطل أمطار خفيفة. وكان معارف القتلى وذووهم يتبادلون التعازي.
ووفقا لوكالة رويترز، قالت الشرطة فى بيان إن الواقعة ستخضع لمراجعة المحققين فى جرائم القتل بعد اتباع الإجراءات المعتادة. وأضافت أن قواتها تعرضت لهجوم كثيف بالقنابل اليدوية والأسلحة النارية عدة مرات أثناء وجودها فى الحى وضبطت عشرات من قطع الأسلحة الفتاكة. وأصيب ضابط شرطة.
وشكا سكان من أن الحكومة لا تقدم مساعدات تذكر لاحتواء فيروس كورونا فى حين لا تزال الشرطة تنفذ عمليات عنيفة تخاطر بانتشار الفيروس بين المجتمعات الفقيرة.
اطلاق الغاز المسيل للدموع
اطلاق غاز مسيل للدموع على المحتجين
اطلاق كميات ضخمة من الغاز المسيل للدموع
الشرطة البرازيلية تحاول تفريق المتظاهرين
الشرطة تطلق الغاز لتفريق المتظاهرين
العنف فى البرازيل
جانب من أعمال العنف فى البرازيل
جانب من العنف
جانب من الكر والفر
سيدة تشارك فى الاحتجاجات
عنف بين المتظاهرين والشرطة
كر وفر بين المتظاهرين والشرطة فى البرازيل
كر وفر بين المتظاهرين وقوات الأمن
مواجهات عنيفة مع الشرطة البرازيلية