أكد الإعلامي نشأت الديهي تورط الرئيس التركى رجب طيب أردوغان فى مقتل السفير الروسي في أنقرة، ما سيقلب العلاقات التركية الروسية، وهو موضع في غاية الخطورة. وأضاف "الديهي"، خلال تقديمه برنامج "بالورقة والقلم"، المذاع عبر فضائية "TeN"، أن هناك وثائق تثبت تورط أردوغان بقتل السفير الروسي في تركيا، وتؤكد أن الشرطة التركية قامت بتدريب القاتل على الحادث، وتقديم حكومة الرئيس رجب طيب أردوغان مكافآت بالجملة لضابط الشرطة قاتل السفير الروسي لدى أنقرة "أندريه كارلوف"، وتابع أن هناك وثائق تم تسريبها تؤكد أن قتل السفير الروسي تم بتخطيط مخابرات تركيا نكاية في روسيا لتحقيق أطماع تركية تاريخية.
وفى سياق آخر قال "الديهى" إن ليبيا الآن تواجه احتلال عثماني حتى لو كان جاء بدعوة من حكومة الوفاق الغير شرعية، كما ذكر السفير حسام زكي، الأمين المساعد لجامعة الدول العربية.
وأكد "الديهي" أنه تعرض لهجوم شديد من قنوات وإعلامي وقيادات الإخوان بسبب مطالبته بطرد فايز السراج وحكومته من جامعة الدول العربية.
واعتبر أن هجوم الإخوان عليه شهادة نجاح له، معقبًا: "كلام الحق موجع"، مضيفًا للجامعة العربية وقادتها: "أملنا في الجامعة العربية خاب، كان يفترض أن يكون هناك قرار جرىء بطرد السراج وحكومته غير الشرعية من الجامعة العربية، وإذا كان ميثاق الجامعة العربية لا يسمح يجب أن يتغير، وإذا كان لا يمكن أن يتم تغيير الميثاق نفضها سيرة، ما فائدة الجامعة العربية إذا لم تكن قادرة على حماية الأراضى العراقية والليبية والسورية والصومالية من الاحتلال العثماني"، مؤكداً أن الجامعة العربية فشلت في حماية الدول العربية من الاعتداءات غير العربية.
وفى سياق آخر قال "الديهى" إن ليبيا الآن تواجه احتلال عثماني حتى لو كان جاء بدعوة من حكومة الوفاق الغير شرعية، كما ذكر السفير حسام زكي، الأمين المساعد لجامعة الدول العربية.
وأكد "الديهي" أنه تعرض لهجوم شديد من قنوات وإعلامي وقيادات الإخوان بسبب مطالبته بطرد فايز السراج وحكومته من جامعة الدول العربية.
واعتبر أن هجوم الإخوان عليه شهادة نجاح له، معقبًا: "كلام الحق موجع"، مضيفًا للجامعة العربية وقادتها: "أملنا في الجامعة العربية خاب، كان يفترض أن يكون هناك قرار جرىء بطرد السراج وحكومته غير الشرعية من الجامعة العربية، وإذا كان ميثاق الجامعة العربية لا يسمح يجب أن يتغير، وإذا كان لا يمكن أن يتم تغيير الميثاق نفضها سيرة، ما فائدة الجامعة العربية إذا لم تكن قادرة على حماية الأراضى العراقية والليبية والسورية والصومالية من الاحتلال العثماني"، مؤكداً أن الجامعة العربية فشلت في حماية الدول العربية من الاعتداءات غير العربية.