أرسل القارئ احمد العزازي مقيم كامب شيزار محافظة الاسكندرية ،عبر خدمة صحافة المواطن بـ"اليوم السابع"، بشكوى من خلال مبادرة سيبها علينا يشكو من التزاحم الموجود امام مكتب التأمينات سيدى جابر بشارع إسنا بمنطقة كامب شيزار بسبب غلق الابواب امام الجمهور والتعامل بصورة غير لائقة ما ادى الى التزاحم بالمخالفة لقرار مجلس الوزراء بالحد من التجمعات وهو ما قد يساعد على انتشار العدوى بفيروس كورونا مطالبا بالاهتمام واتخاذ الإجراءات اللازمة للحد من هذه التجمعات والزحام.
وتأتى هذه الشكاوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك" ، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
ويدعو "اليوم السابع" قراءه إلى إرسال مشاكلهم على رقم التليفون والرسائل النصية على فيس بوك سواء كانت مشكلات صحية أو اجتماعية أو مناشدات للمسئولين أو مشكلات فى المناطق المقيمين بها أو مساعدات من أى نوع، وسوف يعمل الموقع على حلها.
وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".
عدد الردود 0
بواسطة:
د.محسن شرف
العذاب في مقر التأمينات والمعاشات - القطاع الحكومي - سيدي جابر المحطة
اسوأ الصور التي رأيتها هي مقر التأمينات والمعاشات- القطاع الحكومي ذات مدخل ضيق ومظلم وتتزاحم فية فئات مسنة بالعشرات حتي الاستراحة المتوفرة بجوار البوابة وهي تحتوي علي الكثير من الكراسة مغلقة بدون اسباب تاركين المسنين في دهاليز غير صحية وبالساعات واظن انة لصالح الكافيتريا المجاورة للمقر لاجبار هؤلاء المسنين علي الجلوس فيها وتكلفتهم بما لايطيقون من اسعار سياحية لاقبل لهم بها وبالتالي يفترشون الطرقات حتي يأتي دورهم فهل هذا عدلا ياوزيرة التضامن ؟ سؤال بيطرح نفسة بشدة وقد مررت بتلك التجربة وانصرفت بعد عدة ساعات نظرا للتزاحم الشديد