تناولت مقالات الصحف المصرية الصادرة صباح الاثنين عددا من القضايا والموضوعات الهامة على رأسها، عماد الدين أديب: «مشروع أردوغان»: تتريك العرب!.. محمود خليل: النجاة «أن نتعلم الدرس».. ماجد حبته: لقاح كورونا.. الإنتاج قبل النتائج.. منى حلمى: بلاد منحلة أخلاقيا تحتل المراكز الأولى في التقدم الإنسانى.
الوطن
عماد الدين أديب: «مشروع أردوغان»: تتريك العرب!
يتحدث الكاتب فى المقال عن أن هناك مشروعا حقيقيا يُطبَّق أمامنا الآن لـ«تتريك العالم العربى»! والتتريك - ببساطة - يعنى إعادة «الولايات العربية» الـ29 التى كانت خاضعة للاحتلال التركى لمدة 400 عام، مرة أخرى، وبصيغة عصرية، يقودها رجب طيب أردوغان حيث يريد الرجل أن يكون الطبعة الجديدة لمثله الأعلى فى التاريخ العثمانى السلطان سليمان الأول الذى حكم من 1520 إلى 1566م. ليعيد مجدها.. مجد الخلافة.
محمود خليل: النجاة «أن نتعلم الدرس»
يتحدث الكاتب عن أن صفحات التواصل الاجتماعى تحولت إلى منتديات للعزاء، ولا حول ولا قوة إلا بالله. المسألة بدت محدودة فى أولها، فكنت تجد تدوينة أو اثنتين أو ثلاثاً تنعى أحد الأحباء، وبمرور الوقت تحولت إلى سيل من التدوينات، تنام على آخرها، وتستيقظ على جديدها. كل الأجيال التى تعيش فوق تراب مصر لم يسبق لها أن عاشت حدثاً مثيلاً بكورونا. واجهنا أنفلونزا الطيور ثم أنفلونزا الخنازير، ومرت دون أن يشعر بهما الكثيرون، بسبب قلة عدد الضحايا، وعدم مكوثهما لوقت طويل.
الدستور
ماجد حبته: لقاح كورونا.. الإنتاج قبل النتائج
يتحدث كاتب المقال عن ضرورة الاهتمام بإنتاج لقاح سريع لمواجهة فيروس كورونا ويتحدث عن المؤشرات التي تؤكد اقتراب التوصل إلى لقاح جديدة لمواجهة الفيروس ،ويؤكد ضرورة أن لا يتم الحديث عن إنتاج لقاح حتى تظهر نتائجه الفعالة أولا في مواجهة الفيروس ثم يتم الحديث عنه.
منى حلمى: بلاد منحلة أخلاقيا تحتل المراكز الأولى في التقدم الإنسانى
تتحدث كاتبة المقال عن أن الدول التى تهتم بالعلم هي التي تتقدم وتؤكد أن هناك بلاد عديدة رغم انحلالها الأخلاقى إلا أنها تحتل المراكز الأولى في التقدم العلمى .
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة