قارئ يشكو حذف ابنته من التموين وصدور بطاقة فردية مزورة باسمها

الثلاثاء، 16 يونيو 2020 02:00 م
قارئ يشكو حذف ابنته من التموين وصدور بطاقة فردية مزورة باسمها بطاقة التموين
كتبت: شيماء حمدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ "عطا لله محمد السيد سليمان" من أهالى أبو رجوان قبلي بدرشين محافظة الجيزة، شكوى عبر خدمة صحافة المواطن باليوم السابع ضمن مبادرة "سيبها علينا"، بخصوص حذف ابنته من بطاقة التموين الخاصة به والتى تحمل رقم قومى 25403171400394 والتى كانت تصرف لـ 5 افراد وحاليا تصرف فقط لـ 4 أفراد.

وأشار القارئ إلى أنه اكتشف صدور بطاقة باسم ابنته "مروة عطا الله محمد السيد" وتحمل رقم قومى 28705192101025 وبرقم بطاقة 106400046894 يصرف بها شخص في منطقة أخرى لا نعرف عنه شء ويقوم باستغلالها دون علمنا.

وناشد القارئ المسئولين التحقيق فى هذا التزوير وإعادة ابنته إلى بطاقة التموين الخاصة بعائلتها ومحاسبة المتسبب فى هذا الخطأ، مع العلم ان القارئ قدمن مئات الشكاوى وكان آخرها شكوى برقم 2727444.

ويمكن التواصل مع القارئ من خلال الرقم التالى 01064325542

تأتى هذه الشكاوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة