قالت الإعلامية فجر السعيد، فى تغريدة لها عبر حسابها الرسمى بموقع التواصل الاجتماعى إنستجرام: "الكويتي اللي يخون السعودية من وجهه نظرى خاين للكويت فكلاهما وطننا وارضنا وعرضنا.. الكويت والسعودية كما قال الراحل الكبير رحمة الله عليه فهد يا نعيش سوا يا نموت سوا .. مصيرنا واحد".
وكانت السعيد دعت شعبها إلى عدم التبرع للجمعيات الخيرية ووصفتها بأنها إخوانية تستغل الأموال لصالح التنظيم الدولي. وكتبت "يا شعب الكويت الأبي تكفون لا تتبرعون لحمله تقودها جمعيات خيريه إخونجية، فلوس الإخونجيه تروح للتنظيم ما تنصرف للكويت حتى وإن وروكم علب وأكل. مضيفة، ترى يصرفون دينار والباجي يحولونه للتنظيم الدولي مالهم، اللهم بلغت اللهم فأشهد".
فجر السعيد
جاء ذلك فى سياق ردها على ما تداوله الكويتى مبارك الدويلة من أكاذيب، من بين مزاعمه:" في لقائنا مع القذافي حدث حوار نقلت تفاصيله في حينها للشيخ صباح الذي طلب مني ابلاغ الملك سلمان به وتم ذلك في نفس اليوم حيث طرح القذافي فكرة استخدام القبائل لزعزعة أمن الخليج ! وقد اضطررنا لمجاراته في حديثه لطمأنته ومعرفة ماوراءه وبصراحه لم نجرؤ على معارضته ونحن معه بالخيمة!!
فقالت السعيد، عبر سلسلة تغريدات على "تويتر" ، ساخرة من هذه المزاعم للدويلة، "سعادة الجنرال بومعاذ حفظك الله ورعاك لإخوانك المسلمين ايام القذافى لم يكن الملك سلمان ملكاً ولم يكن بالصوره فلماذا ينصحك صاحب السمو بإبلاغه بما حدث الأوقع أن تبلغ الأمير محمد بن نايف أو عالأقل السفير السعودي بالكويت وهو يوصل للقيادة لكن الملك سلمان قويه ودي أصدقها بس صعبه، وأضافت:" تقول طويل العمر الله يحفظه طلب منك إبلاغ الملك سلمان زين وهل أبلغت الملك سلمان والا سكت واكتفيت بالتكليف دون تنفيذ ومتى وشلون والساعه كم بلغت الملك سلمان ومن الشهود ... وأخيراً من أنت ليكلفك صاحب السمو بابلاغ الملك سلمان فهل وصولك للملك سلمان كان سهل حينها وبأي صفة.
وأكملت السعيد، فى سلسلة تغريداتها، نقطه توضيحيه بخاطري أقولها لك عمو مبارك.. اللي بيجاري القذافى بالكلام خوفا منه مالقي الا مايتردد على صفحات الأخونج من حديث عن اعتداء للأمير مشعل بن عبدالعزيز علي الاراضي ليقولها؟!!!! كان بامكانه ان يقول كلام عام آخر غير هذا !!!! مهوووووووو
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة