وفي مؤتمره الصحفي اليومي في أوتاوا، قال ترودو: "إذا أدركت دول حول العالم، بما في ذلك الصين، أنه من خلال اعتقال كنديين تعسفيا، يمكنهم الحصول على ما يريدون من كندا، سياسيا، وهذا يجعل الكثير من الكنديين الذين يسافرون حول العالم عرضة للخطر".


وتعرض رئيس الوزراء لضغوط داخلية من مجموعة من الكنديين البارزين لإطلاق سراح المديرة التنفيذية لشركة الاتصالات الصينية العملاقة كوسيلة مقابل إطلاق سراح المواطنين الكنديين مايكل كوفريج ومايكل سبافور من الصين.