تناول مقالات الصحف المصرية عددا من القضايا والموضوعات الهامة أبرزها.. محمود خليل: فيروس «الثبات الانفعالى».. محمود غلاب: قطار 30 يونيو.. سعد الجمال: مصر قلب العروبة.. بهاء أبو شقة: زيارات الرئيس.. عماد فؤاد: الإخوانى يوماً.. إرهابى دوماً.
الوطن
محمود خليل: فيروس «الثبات الانفعالى»
يتحدث عن أن الثبات الانفعالى واحد من أهم أسلحة الإنسان فى مواجهة أى مشكلة أو تهديد. الثبات فى مثل هذه الأحوال يعنى الهدوء الحذر والصبر على الضغوط، وامتصاص الانفعالات قدر ما يستطيع المرء حتى يتمكن من التفكير المتأنى فى المشكلة، الأمر الذى يساعد على استيعابها وحلها. فالتوتر لا ينفع، والارتباك لن يفيد، والخوف عدو أشد فتكاً من أية مشكلة أو شدة أو تهديد مهما كان حجمه.
عماد فؤاد: الإخوانى يوماً.. إرهابى دوماً (2-3)
يتحدث عن أنه اتّجهت جماعة الإخوان الإرهابية عملياً خلال السنوات السبع الماضية إلى «شرعنة» العنف والتحريض عليه علانية ودون مواربة عقب ثورة 30 يونيو التى أطاحت بحكمها وأسقطت حلمها الذى راحت تبحث عنه طوال الـ80 عاماً الماضية، وفى محاولة يائسة لاستعادة ما فقدته، قامت بتشكيل عشرات التنظيمات والخلايا النوعية المسلحة بأسماء متعدّدة، تتبنى جميعها نظريات التكفير ومنهجية العنف المسلح.
ويؤكد أن العاقل يأخذ بالأسباب اللازمة والضرورية فى أية مواجهة، ثم يتوكل على الله، ويتحرك بالحقيقة الثابتة التى جاءت فى الحديث الشريف: «واعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك. وما أصابك لم يكن ليخطئك».
الوفد
محمود غلاب: قطار 30 يونيو
يتحدث عن أن مقر الحكم الذى تدار منه الدولة المصرية بجلالة قدرها، وعراقة شعبها، وماضيها المشرق، ومستقبلها المطمئن استُخدم مدة عام كامل في عهد الإخوان لتقديم وجبات الفتة بالكوارع للجماعة الحاكمة، فلم يكن الحاكم رئيسًا، بل كانوا مجموعة الأدوار موزعة بينها، ورشحت أحد أفرادها لتنفيذ مخططاتها من خلاله، المخططات ليست من التخطيط من أجل النهوض بالبلد، ولكن لتمزيقه إلى قطع كما كانت تمزق الديوك الرومى والفراخ الفيومى، وتتهادى على اللحى الطويلة التى كانت تخفى تحتها عداء شديداً لهذا الشعب.
بهاء أبو شقة: زيارات الرئيس
يتحدث عن أن الرئيس السيسى قام بعدد هائل من الزيارات الخارجية منذ تولى سدة الحكم لتقديم مصر الجديدة باعتبارها دولة مستقلة فى كل المجالات وفى المحيط العربى والإفريقى والدولى، فالمشروع الوطنى الجديد بعد ثورة 30 يونيه يعمل على ترسيخ العلاقات المصرية بكل الدنيا على اعتبار مصر «قد الدنيا». ومصر بهذا الأمر تعزز من مكانتها بين شعوب العالم أجمع.
سعد الجمال: مصر قلب العروبة
يتحدث عن أنه لطالما كانت مصر مهد الحضارة والثقافة والعلم والمعرفة، وأول أمة عرفها التاريخ وما زالت مصر تؤكد ريادتها فى شتى نواحى النشاط الإنسانى، وتمد العالم بأسره بالنابهين فى كل المجالات.
