مقالات الصحف المصرية.. عماد الدين أديب: لو أرادت قطر -فعلاً- المصالحة؟.. محمود خليل: فيروس «الحيرة».. ماجد حبته: تركيا تنفى ما أكده رئيسها.. منى حلمى: هل كان هذا من أحل طرحة تغطى شعر النساء؟

الأحد، 07 يونيو 2020 10:43 م
مقالات الصحف المصرية.. عماد الدين أديب: لو أرادت قطر -فعلاً- المصالحة؟.. محمود خليل: فيروس «الحيرة».. ماجد حبته: تركيا تنفى ما أكده رئيسها.. منى حلمى: هل كان هذا من أحل طرحة تغطى شعر النساء؟ كتاب مقالات الصحف
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تناولت مقالات الصحف المصرية الصادرة صباح الإثنين عددا من القضايا والموضوعات الهامة أبرزها.. عماد الدين أديب: لو أرادت قطر -فعلاً- المصالحة؟؟.. محمود خليل: فيروس «الحيرة».. ماجد حبته: تركيا تنفى ما أكده رئيسها.. منى حلمى: هل كان هذا من أحل طرحة تغطى شعر النساء؟
 
 

الوطن

عماد الدين أديب
 
 

عماد الدين أديب: لو أرادت قطر -فعلاً- المصالحة؟؟

 
تحدث عن أنه مرة أخرى تطلق قطر أكذوبة كبرى عنوانها: «الرغبة فى مصالحة حقيقية مع الدول المقاطعة لها» وكما يقولون فى الخليج فإن «ليالى العيد تظهر من عصاريها» أى إن صحة الرؤية للأمور لا بد من أن تصاحبها مقدمات حقيقية ملموسة ومن باب الجدل، وأكرر من باب الجدل، لو كانت قطر تريد - بالفعل جدياً وصدقاً المصالحة ماذا كانت تفعل أو عما كانت تتوقف عن فعله.
 
 
 
 
محمود خليل
 
 

محمود خليل: فيروس «الحيرة»

 
تحدث عن أنه لا توجد معلومة واحدة ثابتة أو متماسكة حول فيروس كورونا. بالأمس هذا العقار أو ذاك هو الأنجح فى علاج مضاعفات كورونا. اليوم العلاج غير صالح ويشكل خطراً على صحة المريض. بالأمس الكمامة الطبية أفضل للشخص من الكمامة القماش. اليوم المسألة مش فارقة، بل والكمامة الطبية إذا أسىء استخدامها قد تضر لابسها.
 
 

الدستور 

 

ماجد حبته: تركيا تنفى ما أكده رئيسها

تحدث كاتب المقال عن حالة التناقض الشديدة التي تشهدها  الحكومة التركية بشأن تدخلها السافر في ليبيا وأكد أن بيان الخارجية التركية بشأن الوضع في ليبيا يتناقض تماما مع ما يعلنه رجب طيب أردوغان بشأن تدخل تركيا بطرابلس.
 
 
 

منى حلمى: هل كان هذا من أحل طرحة تغطى شعر النساء؟

تتحدث عن الحجاب والداعية التي تتم لصالح الحجاب، وتؤكد أنه انتصر الدين في معركة الزى الإسلامي، وانقسم المجتمع لفئتين الأولى هي المحجبات الملتزمات والثانية غير المحجبات.






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة