بالكمامات وقواعد التباعد الاجتماعى.. انطلاق الانتخابات العامة فى سنغافورة

الجمعة، 10 يوليو 2020 11:00 ص
بالكمامات وقواعد التباعد الاجتماعى.. انطلاق الانتخابات العامة فى سنغافورة انتخابات سنغافورة
كتب مايكل فارس - تصوير رويترز

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فتحت مراكز الاقتراع أبوابها في سنغافورة، فى الساعة الثامنة صباحا بالتوقيت المحلى من اليوم الجمعة، لإجراء الانتخابات العامة في البلاد.

 

ويحق لحوالي 2.65 مليون ناخب الإدلاء بأصواتهم في هذه الانتخابات العامة الأولى منذ عام 2015، وستغلق مراكز الاقتراع أبوابها في الساعة الثامنة مساء بالتوقيت.

 

ونشرت وكالة " رويترز"، صورا توضح إقبال المواطنين على مراكز الاقتراع للإدلاء بأصواتهم، فى ظل قواعد التباعد الاجتماعى، وتخصيص ممرات وكراسى لذوى الاحتياجات الخاصة.

 

وقررت السلطات منح الناخبين فترات زمنية مقترحة مدتها ساعتان للإدلاء بأصواتهم لمنع الحشود في مراكز الاقتراع؛ وقد كان رئيس وزراء سنغافورة لي حسين لونغ قد أعلن مؤخرا أن هذه الانتخابات العامة لن تكون كغيرها من الانتخابات التي شهدناها، ليس فقط بسبب الترتيبات الخاصة للتعامل مع كوفيد-19 ، ولكن بسبب الوضع والقضايا المطروحة.

 

وستتجه الأنظار إلى حزب "العمل" الحاكم لاختبار شعبيته ومدى قدرته على تكرار تفوقه في هذه الاستحقاقات على غرار انتصاره عام 2015 بتحقيقه لنسبة أصوات ناهزت 69.9 %.

2020-07-10T035009Z_2136055275_RC23QH94UFOK_RTRMADP_3_SINGAPORE-ELECTION

 

الالتزام بقواعد التباعد الاجتماعى
الالتزام بقواعد التباعد الاجتماعى

 

الناخبون فى سنغافورة
الناخبون فى سنغافورة

 

الناخبون
الناخبون

 

تعقيم اللجان
تعقيم اللجان

 

داخل مقار الاقتراع
داخل مقار الاقتراع

 

ذوى الاحتياجات فى الانتخابات
ذوى الاحتياجات فى الانتخابات

 

رئيس وزراء سنغافورة لي هسين لونج وزوجته هو تشينغ في مركز اقتراع خلال الانتخابات العامة في سنغافورة
رئيس وزراء سنغافورة لي هسين لونج وزوجته هو تشينغ في مركز اقتراع خلال الانتخابات العامة في سنغافورة

 

صفوف بقواعد التباعد الاجتماعى
صفوف بقواعد التباعد الاجتماعى

 

طوابير الناخبون بالانتخابات
طوابير الناخبون بالانتخابات

 

ممرت لذوى الاحتياجات
ممرت لذوى الاحتياجات

 

 

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة