قال مسئولون بالبحرية الأمريكية، إن 18 بحارا على الأقل نقلوا إلى مستشفى بمنطقة سان دييجو بولاية كاليفورنيا، إثر تعرضهم لإصابات طفيفة فى حريق ضخم ما زال مشتعلا على ظهر السفينة الحربية بونهوم ريتشارد.
من ناحية أخرى، فرض مسلحون حظرا للتجوال فى شوارع مدينة سان فيسنتى باكايا بجواتيمالا، بدلا من الشرطة كإجراء لإجبار المواطنين على حظر التجول الذى تفرضه الحكومة لمكافحة انتشار فيروس كورونا .
ودعما لحياة السود، استمرت المظاهرات والمسيرات في بلدان المملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية، وارتدى المتظاهرون خلال الفعاليات أقنعة الوجه كإجراء احترازي من انتشار عدوى فيروس كورونا.
ولمزيد من التفاصيل:_
انفجار واشتعال النيران فى سفينة حربية بقاعدة سان دييجو البحرية الأمريكية
قال مسئولون بالبحرية الأمريكية، إن 18 بحارا على الأقل نقلوا إلى مستشفى بمنطقة سان دييجو بولاية كاليفورنيا، إثر تعرضهم لإصابات طفيفة فى حريق ضخم ما زال مشتعلا على ظهر السفينة الحربية بونهوم ريتشارد.
وأظهرت مشاهد مصورة بثت وكالة رويترز، أن رجال الإطفاء وصلوا إلى موقع الحريق ليجدوا أعمدة من الدخان الأسود الكثيف تتصاعد بارتفاع مئات الأقدام فى الهواء من عدة نقاط على طول السفينة البرمائية الراسية فى قاعدة سان دييجو البحرية والتى يبلغ طولها 257 مترا.
وانتشرت أطقم الطوارئ فى زوارق بجانب السفينة المشتعلة مستخدمة خراطيم لإطفاء الحريق، وكتبت قوات البحرية على تويتر "تم نقل 18 بحارا إلى مستشفى محلى مصابين بإصابات لا تهدد حياتهم... الطاقم بكامله خارج السفينة وتم إحصاء جميع أفراد الطاقم".
وقالت قوات البحرية، إن نحو 160 بحارا كانوا على السفينة عندما أعلن نشوب الحريق نحو الساعة 8.30 صباحا بالتوقيت المحلي.
وقالت إدارة الانقاذ من الحرائق فى سان دييجو على تويتر إن انفجارا وقع على السفينة وإنها تعمل مع وحدات الإطفاء الاتحادية لإخلاء المنطقة.
وقالت الإدارة إن تعليمات صدرت لكل أفرادها بالخروج من الرصيف البحرى فى الوقت الذى أظهرت مشاهد مصورة من الجو تصاعد الحريق.
اشتعال النيران فى سفينة بونهوم ريتشارد
أعمدة الدخان تتصاعد من السفينة
النيران تلتهم السفينة الحربية
انفجار فى سفينة بونهوم ريتشارد
انفجار واشتعال النيران فى سفينة بونهوم ريتشارد
تصاعد أعمدة الدخان من على متن السفينة
تصاعد الادخنة من السفينة
رجال الاطفاء يكافحون للسيطرة على النيران
رجل يشاهد محاولات الاطفاء
صورة تذكارية من الحريق
محاولات السيطرة على النيران
مسلحون يفرضون حظرا للتجوال فى جواتيمالا لمكافحة كورونا
فرض مسلحون حظرا للتجوال فى شوارع مدينة سان فيسنتى باكايا بجواتيمالا، بدلا من الشرطة كإجراء لإجبار المواطنين على حظر التجول الذى تفرضه الحكومة لمكافحة انتشار فيروس كورونا .
وأظهرت صورا بثتها وكالة "رويترز" عشرات المسلحون الذين يركبون دراجات نارية ويجوبون الشوارع وكذلك مسلحون على ظهر سيارات لاجبار المواطنين على حظر التجول .
و اعتقل الآلاف عبر أمريكا الوسطى لخرقهم القواعد التى تطبقها الحكومات للحد من فيروس كورونا المستجد الآخذ فى الانتشار بسرعة فى منطقة لا تملك من الموارد الطبية الكثير كالدول المتقدمة، ويعيش فى أمريكا الوسطى عدد كبير من السكان الفقراء الذين لا يملكون خيار العمل من المنزل أو بدء إجازة مرضية أو الالتزام بقواعد التباعد الاجتماعى لأنهم يعملون فى الاقتصاد غير الرسمى ويعيشون فى بيئات مزدحمة.
فيما قال رئيس جواتيمالا أليخاندرو جياماتى، إن الاختبارات أثبتت إصابة 18 موظفا فى مكتبه ومرافقيه الأمنيين بفيروس كورونا ولذلك فإنه سيعمل عن بعد وسيتم تعقيم مكاتب الرئاسة.
وقال جياماتى فى كلمة عبر التلفزيون " سأقوم أنا ونائب الرئيس بمباشرة مهامنا عن بعد، إننا بصحة جيدة، وأجريت لكلينا اختبارات وأثبتت عدم إصابتنا بفيروس كورونا".
وقالت السلطات فى هندوراس، إن نحو 2250 شخصا احتُجزوا لخرقهم حظر التجول السارى منذ منتصف مارس فى حين قالت سلطات جواتيمالا إنها ألقت القبض على 5705 شخصا بسبب مغادرتهم بيوتهم دون مبرر، وفى بنما، اعتُقل أكثر من خمسة آلاف شخص فى الأسابيع القليلة الماضية لخرقهم قواعد حظر التجول كما تم احتجاز 424 شخصا آخرين لعدم التزامهم بقواعد تجعل خروج الرجال والنساء من المنازل فى أيام محددة بالتناوب.
استخدام الدراجات النارية لفرض حظر التجول
المسلحون فى شوارع جواتيمالا
المسلحون يفرضون حظر التجول
دوريات المسلحين بالدراجات النارية
شاب يحمل السلاح على ظهر سيارة
مسلحون يجوبون الشوارع لفرض حظر التجوال
مسلحون يفرضون حظر التجوال
مسلحون يفرضون حظرا للتجوال
مسلح يحمل بندقيه
مسلح يحمل مسدسا خلال حظر التجول
مسلح يطلق النار فى الهواء لفرض حظر التجول
مظاهرات فى لندن وواشنطن بــ" أقنعة الوجه" دعما لحياة السود
دعما لحياة السود، استمرت المظاهرات والمسيرات في بلدان المملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية، وارتدى المتظاهرون خلال الفعاليات أقنعة الوجه كإجراء احترازي من انتشار عدوى فيروس كورونا.
وبحسب صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، قالت إن المتظاهرين من حملة "حياة السود تهم" (BLM) استمروا فى الاحتجاج في مدن المملكة المتحدة الأسبوع الرابع على التوالي، حيث تجمع مئات المتظاهرين في هايد بارك قبل الذهاب إلى ساحة البرلمان.
اجتمع النشطاء في ركن المتحدثين في هايد بارك للاستماع إلى النشطاء الذين دعوا إلى عزل منيرة ميرزا ، مستشارة بوريس جونسون ، كرئيسة للجنة عدم المساواة العرقية الجديدة، وسار الحشد في وسط مدينة لندن ووصلوا للاحتجاج أمام البرلمان.
كما ذكرت صحيفة "سن سينتينيل" الأمريكية أن حركة "حياة السود مهمة" نظمت مظاهرة مناهضة للعنصرية جذبت نحو 200 شخص إلى شمال غرب مقاطعة بروارد، بمدينة باركلاند، ولاية فلوريدا الأمريكية.
وأشارت الصحيفة إلى تنظيم مظاهرة أخرى تؤيد الشرطة الأمريكية تحت عنوان "ادعم الأزرق،" في إشارة إلى لون زي الشرطة الأزرق.
وتجمع المتظاهرون المناهضين للعنصرية عند مدرسة مارجوري ستونمان دوجلاس الثانوية في باركلاند وساروا نحو منتزه ماين ترايلز، حيث ارتفع عددهم بنحو 150، ليصل عددهم الكلي إلى 350 متظاهر.
وهتفوا "حياة السود مهمة"، بينما هتف المتظاهرون المؤيدون للشرطة الأمريكية "كل الحيوات مهمة"، ولكن قام بعض مؤيدي الشرطة بتتبع بعض المتظاهرين المناهضين للعنصرية وقاموا بالسخرية منهم.
في حين، أفادت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية، أن الآلاف من المتظاهرين ساروا في شوارع مدينة برايتون البريطانية، دعما لحركة "حياة السود مهمة".
وكان المتظاهرون يرتدون ملابس سوداء ويحملون لافتات احتجاجا على العنصرية النظامية.
وارتدى العديد من المتظاهرين الأقنعة الواقية من فيروس كورونا المستجد وحملوا لافتات تحمل شعارات تطالب بـ"إنهاء استعمار كل شيء" و"عدم تمويل الشرطة".
وهتف المتظاهرون "الحياة السوداء مهمة كل يوم" و"المملكة المتحدة ليست بريئة"، قالت شرطة مقاطعة ساسكس البريطانية، في برايتون، إن ما يصل إلى 5000 شخص شاركوا في الاحتجاج السلمى، بينما ألقي القبض على رجل للاشتباه في استخدامه كلمات تهديد وإساءة موجهة للاحتجاج.
احد المحتجين فى لندن
المظاهرات الداعمة لحياة السود فى لندن
جانب من المظاهرات
رجل يضع زهورًا بيضاء
لافتات كبيرة فى المظاهرات
متظاهر يحمل لافتة أثناء مظاهرة Black Lives Matter في ماربل بلندن
متظاهرون يتظاهرون أثناء مظاهرة حياة سوداء بلندن
متظاهرون يتظاهرون أثناء مظاهرة حياة سوداء في لندن
متظاهرون يرتدون أقنعة الوجه
متظاهرون يرتدون أقنعة للوجه أثناء مسيرة خلال احتجاجات في لندن
متظاهرون يرتدون أقنعة للوجه أثناء مسيرة خلال احتجاجات حياة السود في لندن
مظاهرات فى أمريكا
مظاهرات لدعم السود
يشارك متظاهر يرتدي قناع وجه
يشعلون الشموع كنوعا من الاحتجاجات
يشعلون الشموع
يضعون الزهور
آلاف يتوافدون لتوديع جثمان عمدة سيول رغم الإعلان عن تشييعه عبر الانترنت
أفادت اللجنة المنظمة لتشييع عمدة سيول الراحل بارك وون-سون، بأن مراسم توديعه ستجرى عبر الإنترنت، تماشيا مع حملة التباعد الاجتماعى الرامية للحد من تفشى وباء كورونا.
وقال النائب بارك هونغ-كون من الحزب الديمقراطى الحاكم، الذى يشارك فى قيادة لجنة تنظيم الجنازة، إن جثمان الراحل سينقل من مستشفى جامعة سيول الوطنية إلى مبنى المدينة اليوم الاثنين لإجراء المراسم المخطط لها فى الساعة الثامنة والنصف، مشيرا إلى أن "الحدث سيجرى عبر الإنترنت بشكل يتماشى مع مبادئ التعاون مع مجهودات منع تفشى كورونا، وسيعقد على نطاق بسيط".
وحدد عدد الحضور بـ100 شخص، بما يشمل أفراد أسرة الفقيد، وكبير موظفى المدينة، وممثلين عن الحزب والجماعات المدنية.
وستبث المراسم التى تعد جزءا من مراسم العزاء العامة التى تستضيفها حكومة سيول رسميا، عبر الهواء على قنوات حكومة سيول على موقع يوتيوب ومحطة الراديو التابعة للحكومة "تى بى إس".
وسيتم نقل جثمان "بارك" إلى محرقة حديقة سيول التذكارية قبل أن يتم دفنه فى مسقط رأسه تشانغ نيونغ، بإقليم كيونغ سانغ الجنوبي.
وقد زار 11,486 شخصا قاعة العزاء أمام مبنى البلدية، كما وضع ما يزيد عن 640 ألف شخص زهورا افتراضية على نصبه التذكارى على الإنترنت، وفقا لمسؤولين فى المدينة.
ووجد عمدة سيول الذى كان فى منتصف ولايته الثالثة ومرشحا محتملا للانتخابات الرئاسية المقبلة ميتا الأسبوع الماضي، بعد اتهامه رسميا بالتحرش جنسيا بمساعدته السابقة.
الحزن يخيم على المشيعين فى جنازة عمدة سيول
المشيعون يشاركون فى عزاء وفاة عمدة سيول
رجل يبكى على وفاة عمدة سيول
سيدة تبكى على وفاة عمدة سيول
سيدة تبكى على وفاة عمدة سيول
سيدة تبكى