"بقاء الحال من المحال".. جملة جسدتها بعض الأندية فى الدوريات الكبرى، بعدما تبدل حالها من التفوق وتحقيق الانتصارات والاندماج قبل انتشار فيروس كورونا إلى السقوط وتلقى الهزائم وانخفاض المستوى بعد استئناف الدوريات.
وتسبب انتشار فيروس كورونا فى تأجيل العديد من المسابقات الرياضية، وفي مقدمتها الدوريات الأوروبية الـ5 الكبرى، بجانب بطولتي دوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي، وبطولة الأمم الأوروبية "اليورو" وكوبا أمريكا بجانب أولمبياد طوكيو، والتي عادت تدريجيا بالدورى الألماني ثم الإنجليزى والإسبانى والإيطالى وتحديد موعد مباريات دورى ابطال أوروبا والدورى الأوروبى.
فترة التوقف التى استمرت أكثر من 3 أشهر أجبرت اللاعبين والرياضيين على التدريبات المنزلية، ثم العودة تدريجيا في التدريبات وخوض المباريات المتبقية إلى أن انتهت بعض المنافسات وما زالت البعض الآخر متواصلة.
فنجد أن هناك أندية استفادت جدا من هذه الفترة وظهرت بشكل مغاير تمام عن قبل التوقف، وهناك فرق كانت فى عز مجدها ومستواها تأثرت كثير بمدة التوقف ورفعت شعار "أنا مش عارفنى" حتى الآن باحثة عن نفسها بعدما سقطت في طريق الخسائر واهتزاز المستوى.
لمعرفة أكثر 3 أندية تأثرت بتوقف كورونا من هنا