موجز المحافظات من تليفزيون اليوم السابع.. ميت يعود للحياة بالشرقية

السبت، 18 يوليو 2020 03:05 م
موجز المحافظات من تليفزيون اليوم السابع.. ميت يعود للحياة بالشرقية موجز اليوم السابع

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قدم تليفزيون "اليوم السابع" موجزا لأهم أخبار المحافظات المصرية حتى الساعة، قدمته إيمان مبارك، وجاءت أول قضية تناولها الموجز هى قصة الميت الحى فى الشرقية، "محمد الجمال" المدرس العائد للحياة من الموت، بعد أن اختفى فى شهر يناير الماضى، وتم العثور على جثمانه فى مشرحة مستشفى بالشرقية، وتعرفت أسرته عليه وتم دفنه فى 21 مارس بالقرية، وبالأمس أحد شباب القرية شاهده يسير بالقرية وتتبعه وهو يسير فى المقابر وتم العثور عليه، والتوجه به لمركز شرطة الزقازيق.

وفى هذا الصدد، قال محمد محمود مرسى شاهد عيان الواقعة، والذى قام بالإبلاغ عن المدرس للأجهزة الأمنية، إن الواقعة غريبة وجديدة عليهم داخل قرية كفر حسن، وإن المدرس يعانى من حالة نفسية منذ 6 سنوات وشقيقه كان يعالجه، وخلال الفترة الأخيرة تغيب من يناير 2020 وتوجهوا للمستشفيات، وفى مستشفى الأحرار التعليمى بالزقايق وجدوا جثمانه داخل المشرحة.

 

وجاءت القضية الثانية من الإسكندرية حول ظاهرة تسلل المواطنين بالمخالفة لقرار مجلس الوزراء لشواطئ الإسكندرية، حيث أمر المستشار مصطفى المنشاوى رئيس نيابة الدخيلة بالإسكندرية بالتصريح بدفن جثمان الشاب محمد مقاوى الذى غرق أمس فى شاطىء الهانوفيل بالإسكندرية بسبب ارتفاع الأمواج.

 

وكانت قامت قوات الإنقاذ النهرى بالبحث عن جثمان لشاب يدعي محمد مقاوي مهدي يبلغ من العمر 18 سنة من محافظة البحيرة مركز الدلنجات طيبة، والذى تسلل إلى الشاطئ في الساعات الأولى من صباح اليوم.

 

وأكد أحد الأقارب الشاب الغريق، أن " محمد " يعمل في بمحافظة الإسكندرية، وأنه عقب الانتهاء من عمله أراد النزول إلى مياه البحر ومعه عدد من أصدقائه إلا أنه استقر في أحضان البحر حتى الآن، وأن أسرته لا تريد شئ سوى دفنه فقط، وخاصة وأنه الوحيد على 3 فتيات.

 

وفى سياق متصل، قامت أفراد الأمن المكلفة بتأمين شاطئ النخيل غرب الإسكندرية الذى شهد غرق 12 شخصا، حيث قامت الأمن بمنع العشرات من الشباب والأسر من رحلات اليوم الواحد من نزول مياه الشاطئ المغلق ضمن الشواطئ الـ 61 بمحافظة الإسكندرية، تنفيذًا لتعليمات مجلس الوزراء بشأن استمرار غلق الشواطئ ضمن الإجراءات لمجابهة فيروس كورونا المستجد.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة