عقد قادة الاتحاد الأوروبي البالغ عددهم 27 دولة في بروكسل، اجتماعًا لمناقشة خطة إنعاش اقتصادي إثر المخاطر التي تهدد الاتحاد بالوقوع في براثن ركود تاريخي جراء أزمة فيروس كورونا المستجد.
المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون
أول قمة للاتحاد الأوروبي وجهاً لوجه منذ تفشي كورونا
رئيس الوزراء البلغاري ورئيس الوزراء الهولندي مارك روتي
رئيس الوزراء الهولندي مارك روتي
رئيسة المفوضية الأوروبية تتحدث مع ميركل وماكرون
رئيسة المفوضية الأوروبية تحيي الرئيس الفرنسي على هامش القمة
رئيسة وزراء الدنمارك ميت فريدريكسن
محادثة بين ماكرون ورئيس وزراء لوكسمبورج ورئيس المجلس الأوروبي
ميركل مع رئيس الوزراء السويدي ستيفان لوففين
ميركل وماكرون وجهاً لوجه بعد كورونا
وتزوجت الأميرة بياتريس البالغة من العمر 31 عاما من إدواردو مابيلي موتسي يوم الجمعة في قلعة وندسور في حفل اتسم بالقليل من البهاء والإبهار الملكي المعتاد، وهي الابنة الكبرى للأمير آندرو وسارة دوقة يورك.
كان الزوجان قد خططا في الأصل للزواج في مايو، لكن إجراءات العزل العام بسبب تفشي فيروس كورونا أجبرتهما على تأجيله وإقامة حفل بسيط.
وكانت الملكة البالغة من العمر 94 عاما وزوجها الأمير فيليب (99 عاما) من بين القلائل الذين حضروا الحفل. وسمحت إنجلترا منذ الرابع من يوليو بإقامة مراسم الزفاف على ألا يزيد عدد الحضور على 30 فردا.
وقال القصر فى بيان "قرر الزوجان عقد مراسم خاصة صغيرة مع والديهما وأشقائهما بعد تأجيل زفافهما في مايو".
ووصفت وسائل إعلام بريطانية الحدث بأنه حفل زفاف "سرى".
وقال قصر بكنجهام إن الأميرة بياتريس، وهي التاسعة في ترتيب ولاية العرش، ارتدت فستانا عاجيا عتيقا من تصميم نورمان هارتنيل وتاج الملكة ماري الماسي. وأقرضت الملكة إليزابيث الفستان والتاج إلى الأميرة لوضعه في هذه المناسبة.
كانت الملكة إليزابيث قد وضعت التاج ذاته عندما تزوجت الأمير فيليب في عام 1947. ويعود صنع التاج إلى عام 1919 وهو من قلادة الماس التي أعطيت للملكة فيكتوريا لحفل زفافها.
احتفال محدود على غير عادة الأسرة المالكة بسبب كورونا
أحد رجال الكنيسة بكاتدرائية وستمنيستر يشارك فى الزفاف الملكى
الأميرة وعريسها
الملكة إليزابيث وزوجها الأمير فيليب يحضرون زفاف الحفيدة الملكية
باقات من الزهور فى الكاتدرائية احتفالا بالزفاف الملكى
جانب من المشهد داخل وستمنيستر
زهور بالكاتدرائية احتفالا بالأميرة وعريسها
مظاهرات حاشدة فى تايلاند ضد قانون الذم بالنظام الملكى
تظاهر آلاف من التايلانديين وغالبيتهم من الشباب السبت حتى وقت متأخر ليلا أمام نصب الديموقراطية فى بانكوك، فى أكبر احتجاج مناهض للحكومة منذ سنوات فى المدينة.
وردد الطلاب المشاركين فى المظاهرة أغانى معادية للحكومة وحملوا لافتات تنتقد النظام الحاكم، وتدعو الى إلغاء قانون يجرّم التعرض للملكية.
ورُفعت لافتات كتب عليها شعار "ألغوا القانون 112"، فى معارضة نادرة لقانون القدح والذم بالملكية في تايلاند الذى يحمى النظام الملكي والملك ماها فاجيرالونكورن من أى انتقاد.
ومع حلول الليل قام المتظاهرون الشباب بإضاءة هواتفهم بينما ألقيت كلمات تندد بالتضييق على حرية التعبير من قبل حكومة محافظة يقولون إنها تعوق تقدم تايلاند.
وظهر السبت كانت الشرطة قد حاولت قطع الطرق المؤدية الى نصب الديموقراطية عبر وضع عوائق وأوان للزهور لمنع المتظاهرين من الوصول اليه.
ووقعت مواجهات مع الشرطة مع اجتياز المتظاهرين للعوائق بهدف الوصول الى النصب الذي بني لتخليد ذكرى ثورة 1932 التي أسست للملكية الدستورية في تايلاند.
اشتباكات بين قوات الأمن والمتظاهرين
ألاف الطلاب يشاركون فى الاحتجاجات
الحرية فوق الخوف.. شعار تحمله فتاة تايلاندية
المتظاهرون يضيئون هواتفهم
جانب من المتظاهرين فى بانكوك
قوات الأمن التايلاندية
متظاهرة تحمل صورة ساخرة لملك تايلاند.. وتطالب بخروجه من القصر
متظاهرون أمام النصب التذكارى الرئيسى فى بانكوك
متظاهرون يرفعون صور لطلاب معتقلين
هل تسمع الناس يغنون؟؟ سؤال فى لافتة يرفعها أحد المتظاهرين