عبد الحميد حسن: نعم كنت زملكاويا قبل اللعب للأهلى

الأحد، 19 يوليو 2020 12:58 ص
عبد الحميد حسن: نعم كنت زملكاويا قبل اللعب للأهلى عبد الحميد حسن
كتب حاتم رضا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

اعترف عبد الحميد حسن لاعب الاهلى السابق، أنه كان يشجع نادى الزمالك قبل اللعب فى الأهلى، قائلا:" كنت أنتمى للزمالك قبل ان ألعب للأهلى لأننى كنت أسمع بأن الأهلى يأخذ كل شيء رغما عن باقى الأندية وأنه يتم مجاملته ومثل هذا الكلام الذى يتردد"، ولكن بعد اللعب فى الاهلى ارتبطت به تمام لدرجة أننى بعدما رحلت عن قناة الأهلى تعرضت لوعكة صحية واجريت عملية قسطرة فى القلب لحزنى على انقطاع علاقتى بالأهلى.

وأكد عبد الحميد حسن ، انه انضم للفريق الأحمر وكان عمره 35 عاما وأنه لم يصدق طلب مانويل جوزيه المدير الفنى للأهلى التعاقد معه فى هذه السن، لافتا إلى أن اللعب للأهلى شرف كبير وأنه لا يعرف قيمة عقده مع القلعة الحمراء حتى الأن، لدرجة انه كان يحصل على الأقساط وفقا للعقد دون معرفة قيمته لأن الأهلى قيمة كبيرة.

قال حسن فى تصريحات لقناة اون سبورت 2، إنه مانويل جوزيه كان مقتنعا بمستواه وكان يتحدث عنه بشكل جيد للغاية، ولكن حدثت واقعة معينة تسببت فى رحيله بعدما نشبت أزمة بين جوزيه واحمد شوبير حارس الأهلى السابق وطلبه الأخير للإدلاء بشهادته أمام ادارة الأهلى ، موضحا أنه بعدما ادلى بالشهادة فى الواقعة لم يدخل قائمة الـ18 للفريق فى اى مباراة.

وتابع أنه بعد هذه الواقعة تبدلت الأوضاع تماما وخرج من حسابات الخواجة، لذا قرر الرحيل هربا من جحيم دكة البدلاء لافتا إلى أنه توجه للاتحاد السكندرى ووقع له 3 سنوات.

فيما كشف تامر النحاس، وكيل اللاعبين، أن مروان محسن، مهاجم الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، سيجدد عقده مع الأهلى خلال الأيام القليلة المقبلة، قائلا: "مروان محسن سيمد عقده مع الأهلي لمدة 3 مواسم، وهناك جلسة ستجمعنى بأمير توفيق وسيتم الاتفاق على كافة الاتفاقات ولا يوجد خلافات مالية كما يردد البعض".
 
وأوضح تامر النحاس، خلال تصريحات تليفزيوينة أن عقد باهر المحمدي، قائد ومدافع الفريق الأول لكرة القدم بنادي الإسماعيلي، ممتد لمدة 3 سنوات بخلاف الموسم الجاري قائلا: "إدارة الدراويش ترغب في بيع باهر المحمدي خارجيا بسبب ضعف المقابل المادي المقدم من الأندية المصرية وباهر المحمدي لا يساوي 200 مليون جنيه وهذا الرقم مبالغ فيه".
 









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة