أردوغان يحلب تميم، هاشتاج تصدر الريند فى مصر على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، والذى سخر مغردون خلاله من استغلال الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، لنظيره القطرى تميم بن حمد، لتمويل أطماعه فى منطقة الشرق الأوسط بأموال الشعب القطرى، حيث يجرى أردوغان، اليوم الخميس، زيارة إلى الدوحة تم الإعلان عنها بشكل مُفاجئ مساء الأربعاء.
وقال سعود التميمى، إن "إيران وتركيا مستغلين قطر أقوى استغلال أى واحد يحتاج دعم يروح لم قطر ويحلبونهم ومازال الحلب مستمر وزاد مع كورونا"، ونشر محمود أبو المجد، صورة لاستقبال أردوغان فى الدوحة، وكتب: "على الرغم من خلافنا مع تنظيم الحمدين ودويلة قطر، لكن هذه الصورة مؤلمة بالنسبة لى كمواطن عربى أن أرى المستقبل يمشى خلف رئيس ضيف فى دولته، هل هناك إذلال أكثر من ذلك ويأتون بعد ذلك عبر أبواقهم كالجزيرة ويتحدثون عن السيادة والاستقلال الوطنى؟".
وأضاف أنور الحربى، "كل مالها وتضيق على تميم أردوغان يحلب من جهه وإيران من جهه"، كما شارك منذر آل الشيخ مبارك، وقال: "ميزانية قطر لعام 2020 مقدرة بـ58 مليار دولار وما سحبته تركيا قبل زيارة أردوغان هذا اليوم يتجاوز الـ36 مليار دولار.. ولا نعلم كم ستحمل طائرته هذا اليوم من المليارات.. قطر صغيرة جداً لا يمكن لمثلها انتشال دولة كتركيا ولكنها عملية حلب مستمر لنظام ذليل كنظام الدوحة".
وشارك محمد محسن الشهرى، بصورة لأمير قطر السابق حمد بن خليفة، وأردوغان، وكتب: "لبن الحمير كلف عيال موزه 19 مليار دولار هاذا مصير من يتأمر على أهله كم دمرو شعوب وتحريض ودعم الإرهاب وأخرتها مصكرين فى شبك، والعصملى يحلب وهم ما يقدرون يسوون شى"، وقال ناصر الأحمد، "رسميا :أصبح تميم محلوبة الأتراك.. الحنشل جعل ميزانية قطر دخل إضافى لتركيا.. ما قد شفت وضاعة كثر هذه الوضاعة"، فيما نشر عبد الله صبران، صورة معدلة لعلم قطر، وكتب فى تعليقه: "اسم قطر الجديد.. (جزيرة قطر التركية)".