السيد حمدى لليوم السابع: نيابة شبرا كتبت براءتى من تُهمة المُخدرات

الأربعاء، 22 يوليو 2020 11:12 ص
السيد حمدى لليوم السابع: نيابة شبرا كتبت براءتى من تُهمة المُخدرات السيد حمدي
أجرى الحوار : فتحى الشافعى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ـ جعلونى "كبش فداء" فى الأهلي

· السويشيال ميديا نصّها "بزنس ونصّها شتيمة وقلة أدب"

· محدش ظلمنى .. بس يمكن أكون قصّرت فى حق نفسى شوية

· "الزوجة" التانية بريئة من واقعة خطف إبني

 خطفوا ابنى قبل الماتش بساعة وأصررت على اللعب وبكيت بعد الهدف

· صالح جمعة عايز يلعب "بمزاجه".. والكلام ده مينفعشى فى الأهلي

· 141 مليون "مش كتير" فى رمضان صبحي.. شوفوا حسين الشحات بكام؟

·بصيت على دكة الأهلى فى نهائى أفريقيا 2012 فعرفت أننا هناخد البطولة

· الصليبى أجبرنى على الاعتزال.. وفضلت إنهاء مسيرتى "أحسن من البهدلة"

· أحمد فتحى "خدع" الأهلى.. مكنتش أتمنى النهاية دى لعاشور وكان لازم إكرامى يمشي

· عبد الله السعيد اختار الفلوس والأهلى مكانش فى دماغه عشان كدة يستاهل اللى يجرى له

· أحمد بلال عنده حق فى كلامه عن مصطفى محمد بس الناس "مفهمتش كلامه"

· لما إبراهيموفيتش يعتزل ابقوا خلوا شيكابالا وعاشور يعتزلوا

· محدش يترّيق على تواجد الننى فى أرسنال.. إحنا مش هنفهم أكتر م الناس دى

· جاريدو قال لى "مليش دعوة برحيلك".. الإدارة هى اللى عملت كدة

علاقتى انقطعت بلاعبى الأهلى ولو عاد بى الزمن ألف مرة سأختار الأحمر

 

كشف السيد حمدى، لاعب الأهلى ومنتخب مصر السابق، العديد من الكواليس والأسرار المهمة خلال تجربته فى القلعة الحمراء وغيرها من المواقف المُثيرة التى حدثت لها خلال تواجده فى الأهلى وبعد الرحيل، وفى مقدمتها واقعتا خطف ابنه واتهامه بحيازة مواد مُخدرة، كما كشف السيد حمدى عن سر اعتزاله رغم أنه مازال قادراً على العطاء وغيرها من التفاصيل التى نسردها فى سياق الحوار التالي:

 

 

س: أين أنت حالياً؟

ج: متواجد فى المنزل.. بسبب "جائحة" كورونا وأحاول الحفاظ على أسرتى بسبب هذا الفيروس الذى أتمنى أن ينتهى بشكل حاسم ونهائى من بلادنا ومن العالم كله.

 

س: هل انتهت علاقتك بكرة القدم؟

ج:نعم.. أعلنت الاعتزال منذ عدة أشهر بسبب إصابتى بقطع فى الرباط الصليبى خلال وجودى فى الترسانة .

 

س: هل كنت تستطيع اللعب لسنوات أخرى حال تعافيك من الصليبي؟
 

ج: كنت قادراً على البقاء لعدة سنوات أخرى، خاصة أننى بدأت الموسم بشكل جيد مع الترسانة وسجلت أربعة أهداف لكنى وجدت أنه آن الأوان لأن أُنهى مشوارى مع الساحرة المستديرة بعد 17 سنة فى الملاعب ووجدت إنه من الأفضل الاعتزال بدلاً من اللعب فى دروى القسم الثانى و"البهدلة" فى نهاية مشوارى الكروي.

 

س: هل أنت راضٍ عن مشوارك الكروي؟

ج: بنسبة كبيرة راضٍ عن هذا المشوار.. فقد حقق نجاحات كثيرة بفضل الله ورغم قصر المدة التى لعبتها للأهلى إلا أننى أراها تجربة جيدة وناجحة وحققت خلالها العديد من البطولات والنجاحات .

 

س: ماذا عن خطوتك المقبلة؟

ج: قبل مرحلة "كورونا" كنت بدأت الحديث مع بعض المدربين لبدء مشوارى التدريبى مع أحدهم لكن جاء التوقف الطويل بسبب "كورونا" ليؤجل هذه الخطوة وبإذن الله سأستكمل هذه الخطوة بعد تجاوز محنة كورونا.

 

س:نعود إلى الوراء.. لماذا رحلت من الأهلي؟
 

ج: فى صيف 2014 كان الأهلى يشهد فترة صعبة بسبب تغيير المدربين وخلالها كان الفريق يُعانى من حالة عدة الاستقرار الفنى وأرادت إدارة النادى الاستغناء عن بعض اللاعبين لتهدئة الجماهير بعد الغضب بسبب خسارة أكثر من بطولة، لذا تم التضحية ببعض اللاعبين ليكونوا "كبش فداء" أمام الجماهير، وتم الاستغناء عنى وآخرين أمثال سيد معوض وأحمد شكرى وشهاب الدين أحمد وأحمد شديد قناوى وأحمد رؤوف وأحمد نبيل مانجا.

 

س: هل طلب الإسبانى جاريدو رحيلك بعدما تولى تدريب الأهلي؟
 

ج: لا.. فقد علمت منه أن إدارة النادى فى ذلك التوقيت أوصت برحيل بعض اللاعبين كنت أحدهم ورحلنا دون أن يكون للمدرب الإسبانى دور فى ذلك.

 

س: ارتبط اسمك بالتألق فى الأهلى خلال تواجد حسام البدرى.. هل تأثرت برحيله؟
 

ج: نعم.. فبعدما رحل البدرى من تدريب الفريق عانيت كثيراً إلى أن رحلت .

 

س: كيف ترى تجربتك مع الأهلي؟

ج: أراها جيدة للغاية ورغم قصرها إلا أننى راض عنها تماماً وأراها موفقة فقد حقق مع الفريق أكثر من بطولة محلية وقارية، وأرى أن جميع أيامى فى الأهلى جيدة ورائعة باستثناء لحظات الألم، وأبرزها حادث بورسعيد والرحيل عن القلعة الحمراء.

س:هل تعرضت للظلم فى الأهلي؟

ج:الكورة فيها ظُلم.. أحيانا تدفع فاتورة لا تخصك ..تدفع فاتورة عدم الإستقرار الأدارى أو الفنى أو تغيير المدربين ..كل هذه الأمور قد تُبعد لاعب عن نادً دون أن يكون له ذنب فى ذلك.

 

س: ألا تعترف بأنك قصّرت فى حق نفسك أحياناً خلال تواجدك فى الأهلي؟
 

ج: لا أعفى نفسى من المسئولية.. قد أكون مُقصّراً بعض الشىء.. ربما بسبب الضغوط الجماهيرية والإعلامية.. ربما بسبب ظروف خارجية.. فى النهاية أظن أننى كنت مُطالب بمزيد من الجهد والعرق خلال تواجدى فى الأهلى لكن فى النهاية أنا راضٍ عما حققته فى القلعة الحمراء.

 

س: لو عاد بك الزمن ستلعب للأهلى أم الزمالك؟

ج: لو عاد بى الزمن ألف مرة سألعب للأهلى، فقد عشت فيه أياماً لم ولن أنساها ولا أظن أننى كنت سأعيشها فى أى ناد آخر داخل مصر.

 

س: هل مازالت على تواصل مع لاعبى الأهلي؟

ج: لا.. للأسف لم يعد يتحدث معى أحد من لاعبى الأهلى على الإطلاق.. وليد سليمان كان يتواصل معى منذ فترة وكذلك أحمد الشيخ لكن الاتصالات انقطعت حالياً.

 

س:كنت أحد نجوم الأهلى الذى ساهموا فى حصد بطولة أفريقيا عام 2012.. حدثنا عن كواليس هذه البطولة؟

ج: كانت بطولة رائعة .. أظن أنها من أفضل البطولات فى تاريخ الأهلى .. لم نكن نشارك فى الدورى..أو أى مسابقة المحلية فالنشاط كان متوقف بسبب أحداث بورسعيد لكن الأهلى كان يشارك فى بطولة أفريقيا.. كنا نواجه هجوماً من البعض وسخرية من الأخر فقد كانوا يقولون : كيف تفكرون فى الفوز بأفريقيا وأنتم لا تشاركون محلياً؟ كانت هذه السخرية بجانب رغبتنا فى الفوز باللقب الأفريقى من أجل إهداؤه لروح ضحايا أحداث بورسعيد دافع لنا من أجل الاجتهاد والتركيز لتحقيق اللقب وهو ما حدث بالفوز على الترجى بهدفين لهدف فى تونس خلال إياب الدور النهائى بعدما تعادلنا ذهاباً بهدف لمثله.

 

س: تألقت أمام الترجى بتونس رغم أنه كان أول نهائى أفريقى لك..ما السر فى ذلك؟
 

ج:صدقنى أن الحماس والإصرار الذى كنت أراه فى عيون لاعبى الأهلى جعلنى متأكدا من أن اللقب سيكون من نصيبنا.. منذ بداية البطولة والجميع فى الفريق تعاهد على الإخلاص لحصد اللقب، بعد التعادل فى لقاء الذهاب بهدف لمثله.. لم نستسلم وعزمنا على الحسم فى رادس.. لم نخشى جمهور الترجى وسط أرضه ولعبنا المباراة بكل حماس وجدية.. كنت أنظر على الدكة فى النهائى فأجد تريكة وبركات ومتعب ..هذا أمر يُطمأن جعلنى ألعب بلا خوف.. كنت حاسس أنى "مسنود" بلاعبين أقوياء ولديهم حماس.. هذه كلها أسباب تدعو للتأكد من حسم اللقب.

 

س: هل تشعر بأن الجيل الحالى قادر على تكرار إنجازات الجيل الذهبى للأهلى بقيادة تريكة وبركات ومتعب وغيرهم؟

ج:أتمنى و"خلينا نشوف".. الكورة مبتقفشى على حد والجيل الحالى لديه فرصة لتحقيق إنجازات خاصة أن هناك عوامل مساعدة أفضل بكثير سواء على الصعيد المالى أو وسائل التدريب أو أجهزة التعافى من الإصابات كلها أمور تصب فى مصلحة الجيل الحالى وأتمنى أن يُكرر نجاحا الجيل الذهبى للفريق.

 

س: خلال تجربتك مع الأهلى.. عانيت من واقعة خطف ابنك.. حدثنا عن كواليس هذه الأزمة؟
 

ج: لم ولن أنسى هذا اليوم.. حدثت الواقعة يوم 18 يناير 2018 ..قبل مباراة الأهلى والرجاء بما يقرب من 60 دقيقة تلقيت اتصالاً هاتفياً من الخاطفين أبلغونى بأنهم خطفوا ابنى وطلبوا "فدية" ..وبعدها بدأت المحاضرة وكنت شارداً فيها للغاية ولاحظ الجميع بما فيهم محمد يوسف المدير الفنى للفريق وقتها، وأبلغتهم باختطاف ابنى وقال لى محمد يوسف، سأستبعدك من التشكيل الأساسى بسبب هذه الظروف الصعبة لكنى أصريت على التواجد فى التشكيل وسجلت هدفاً وبكيت بعدها بسبب هذا الموقف الصعب.

 

س: ألم يكن غريباً أن تُصر على المشاركة فى مباراة بينما نجلك "مخطوف"؟
 

ج: كان الموقف صعباً فعلاً.. لكنى وجدت أن عدم مشاركتى لن تؤخر أو تُقدم، فالواقعة حدثت وأبنى تم خطفه وعقب المباراة تحدثت مع مسئولو الأهلى الذين تضامنوا معى كثيراً وبذلت الجهات الأمنية جهود مكثفة وألقت وسائل الإعلام الضوء على هذه الواقعة وأصبحت قضية جماهيرية وهامة بشكل جعل الخاطفون لإعادة ابني.

 

س: كيف جاءت لحظات عودة ابنك؟

ج: تلقيت اتصالا من الخاطفين وقالوا ستجد ابنك أمام "كافيه" بشارع فيصل وهذا ما حدث دون دفع الفدية بعدما قام رجال الشرطة بدور رائع لإعادة أنبى وكانت لحظات صعبة فقد نزلت الدموع من عينى من "شدة الفرحة".

 

س:قالوا إن زوجتك الثانية كانت وراء واقعة خطف ابنك؟
 

ج: لا .. هذا لم يحدث ..فقد كانت واقعة خطف وتلك الفترة كانت مشهورة بمثل تلك الوقائع وعاد إبنى بعد 4 أيام.

 

س:ماذا عن واقعة اتهامك بحيازة مواد مُخدرة بعد رحيلك من الأهلى وتواجدك فى المقاصة؟
 

ج:هذه الواقعة كانت "كذب وافتراء".. فقد استحوذت هذه القضية أيضاً على اهتمام الإعلام والجماهير وأكدت النيابة العامة أننى برىء من تهمة تعاطى أو حيازة مواد مُخدرة لاسيما بعدما خضعت للتحليل وجاءت العينة سلبية لتتأكد برائتى من هذه التهمة وهذا مثبوت فى نيابة شبرا .

 

س: هل صالح جمعة "ظالم أم مظلوم" فى الأهلى حالياً؟

ج: لست متواجداً فى النادى ولست على دراية بالكواليس حتى يكون لى رأى حاسم فى هذه القضية، لكن المؤشرات العامة تؤكد أن صالح جمعة "مُقصّر شوية" فى حق نفسه.. لا يختلف أحد على قدراته وموهبته لكن هذا لا يظهر للجماهير والمدربين..قد يكون صالح "عاى يمشّى الدنيا على هواه".. ويحتاج للعب على طريقة "خلّونى العب وأنا هكسّر الدنيا وملكوش دعوة بحياتى اللى بره".. وهذا أمر خاطئ ولا يتناسب مع النادى الأهلى الذى يُتابع لاعبيه داخل وخارج الملعب.. بل إن الاهلى أحد أهم الأندية فى مصر والعالم العربى وأفريقيا التى تهتم بلاعبيها خارجياً قبل داخلياً.

 

س: وهل يستحق رمضان صبحى 7 ملايين جنيه إسترلينى حسبما طلب ناديه الإنجليزى هيدرسفيلد لبيعه للأهلي؟

ج: فى رأيى رمضان صبحى لاعب كبير وصاحب قدرات فنية عالية وبما أن الأسعار ارتفعت للغاية خلال المواسم الماضية .. أؤكد أن رمضان يستحق الـ7 ملايين جنيه إسترلينى 141 مليون جنيه مصرى خاصة أن الأهلى دفع رقما كبيرا للغاية فى حسين الشحات فقد اشتراه من العين الإماراتى بـ5 ملايين دولار تقريباً لذا يستحق رمضان هذا المبلغ.

 

س:وهل تفضل بقاء رمضان أو العودة لأوروبا؟
 

ج: إذا كان رمضان سيعود لأوربا عبر بوابة أحدى الدوريات القوية وفى نادى يلعب فيه بشكل أساسى فمن الأفضل الرحيل ..لكن إذا كان سيرحل لنادً لن يجد فيه فرصة المشاركة فأرى أنه من الأفضل له البقاء مع الأهلى حيث المشاركة والتوهج الكروى إما إذا كان سيرحل لدورى قوى وناد يلعب معه فعليه الرحيل.

 

س: وكيف ترى رحيل حسام عاشور وأحمد فتحى عن النادى بنهاية الموسم الجاري؟
 

ج: بالنسبة لحسام عاشور .. مكانشى نفسى يمشى من الاهلى بالشكل ده بعيداً عن "مين الغلطان".. كنت أتمنى رحيله بشكل أفضل ..أما أحمد فتحى فلا أحد ينكر نجاحه وإخلاصه للقلعة الحمراء طوال السنوات الماضية لكن مشكلته أنه تفاوض مع مسئولو الأهلى على التجديد رغم أنه كان قد إتفق مع بيراميدز على كل شئ تقريباً وهذا أمر لم أكن أتمنّاه من لاعب كبير بحجم أحمد فتحى ..من حقه الرحيل وفقاً لمصلحته ورؤيته لكن ليس بهذه الطريقة التى أراها خادعة بعض الشىء ولم أكن أتمنى له الرحيل هو الأخر بنفس الطريقة.

 

وماذا عن رحيل عبد الله السعيد؟

ج: عبد الله كان واضحاً من البداية.. اختار الفلوس ..وأكد أن "الأهلى مش فى دماغه ولا جمهوره" ..إذن الأهلى رفض الإبقاء عليه ولا الجمهور وهذه نتيجة طبيعية لتصرف عبد الله الذى لايختلف أحد على إمكانياته وقدراته كأحد أفضل لاعبى الدورى المصرى فى السنوات الأخيرة أن لم يكن أفضلهم.

 

س: وبالنسبة لشريف إكرامى الذى سيرحل هو الأخر من الأهلى بنهاية الموسم الجاري؟
 

ج: شريف من "أذكي" اللاعبين المصريين فى السنوات الأخيرة ..من حقه المشاركة لذا قرر الرحيل لأنه يعلم أن فرصته فى اللعب مع الأحمر ستكون صعبة ..ورحل بشكل جيد ومن الباب الكبير كما يقولون وهو قادر على اللعب لعدة سنوات مقبلة لأنه حارس مُتميّز.

 

س:هل تابعت أزمة أحمد بلال الأخيرة بشأن تصريحاته عن مصطفى محمد ؟
 

ج: نعم.. وأرى أن الكثيرين تعاملوا مع بلال على طريقة " ولا تقربوا الصلاة"..فقد تمسكوا بـ"نصف" كلام بلال عن مصطفى محمد مهاجم الزمالك، وأظن أن بلال عنده حق فيما قاله فقد أراد التأكيد على أن مصطفى محمد مهاجم جيد لكن مازال يحتاج لمزيداً من الاجتهاد والتركيز حتى يمضى سريعاً فى طريقه الحالى ويصبح هداف مصر الأول ..أظن أن بلال كان يقصد عدم الضغط على مهاجم الزمالك حتى لا يتأثر مستواه سلبياً.

أرى أيضاً أن بلال كان "حسن النية" وأراد دعم مصطفى محمد وليس "التقطيع فيه" كما زعم البعض وأرى أنه من الطبيعى أن ننتبه إلى الحفاظ على لاعبينا وعدم الضغط عليهم بشكل سلبي.

 

س:كيف ترى "السوشيال ميديا" حالياً؟

ج: نصّها "بزنس" .. و"نصّها شتايمة وقلة أدب".

 

س: من هو أفضل مدرب فى مصر حالياً؟

ج: فايلر.. لأنه عمل "شكل" مختلف للأهلى فى الأداء.. تغلب على ظروف الإصابات الصعبة التى داهمت الفريق طوال الفترة الماضية.. أى بديل يلعب كان يظهر بشكل جيد.

س: من هو أفضل لاعب أجنبى فى مصر؟

ج: على معلول

س: ومن أفضل مهاجم فى مصر؟

ج: مصطفى محمد 

س:هل تؤيد اعتزال حسام عاشور وشيكابالا بدعوى كبر السن؟

ج: لا.. طالما قادرين يلعبوا ..ليه يعتزلوا؟ ومش لازم يلعبوا 90 دقيقة .. ممكن يلعبوا 60 دقيقة أو شوط أو حتى 30 دقيقة ويقدموا فيها إضافة للفريق وهذا يحدث فى العالم كله.. انظروا إلى إبراهيموفيتش مازال يلعب فى أحد أكبر أندية العالم ( ميلان الأيطالي) رغم أنه يبلغ 39 عاماً ولا أحد يتحدث عن إعتزاله وأرى أنه من المنطقى أن نكف عن "نغمة" الإعتزال بسبب السن خاصة أذا كان اللاعب نفسه يؤكد إنه مازال قادر على العطاء لاسيما فى ظل الإمكانيات الحديثة المُتاحة حالياً فى التأهيل الجيد والتعافى السريع من الإصابات وزيادة اللياقة البدنية وغيرها من الأمور التى تواجه مشاكل كبر السن.

س: هل توجد مجاملات فى منتخب مصر؟
 

ج: لا أرى ذلك.. مفيش مدرب هيضحّى باسمه عشان يجامل حد.

 

س: هل يستحق محمد الننى التواجد فى نادى الأرسنال الإنجليزى المُعار منه حالياً لنادى بشكتاش التركى؟
 

ج: يعنى هو إحنا هنفهم أكتر من بتوع أرسنال.. أكيد يستحق المكانة دى ..جايز ميكونشى قدم مستوى جيد مع منتخب مصر لكن تواجده مع الأرسنال يستحقه عشان الناس اللى بتفهم كورة أكتر مننا "عشان كدة بقول ..محدش يترّيق ع الناس دي".

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة