وبحسب البيان الصادر عن البيت الأبيض، فإنه يتيح إجراء الرئيس لوزارة الأمن الداخلي، والوكالة الفيدرالية لإدارة الطوارئ (FEMA)، بتنسيق جميع جهود الإغاثة في حالات الكوارث التي تهدف إلى التخفيف من المشقة والمعاناة التي تسببها حالة الطوارئ للسكان المحليين، وتقديم المساعدة المناسبة والمطلوبة لتدابير الطوارئ، من إنقاذ الأرواح وحماية الممتلكات والصحة والسلامة العامة، وتقليل أو تجنب خطر وقوع كارثة.
وأفاد البيان أن وكالة إدارة الطوارئ الفدرالية مخولة بتحديد وتعبئة وتوفير المعدات حسب تقديرها، والمعدات والموارد اللازمة للتخفيف من آثار الطوارئ، ودعم المأوى بتمويل اتحادي بنسبة 75 بالمئة.