أيمن يونس فى رسالة نارية لفاروق جعفر: سقطة كبيرة هدفها الشهرة وفقدت المصداقية

الأحد، 26 يوليو 2020 11:40 ص
أيمن يونس فى رسالة نارية لفاروق جعفر: سقطة كبيرة هدفها الشهرة وفقدت المصداقية ايمن يونس نجم الزمالك الاسبق
كتبت لبنى عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شن أيمن يونس، نجم الزمالك ومنتخب مصر الأسبق، هجوماً عنيفاً على فاروق جعفر نجم الزمالك الأسبق بعد تصريحاته الأخيرة، واصفاً إياها بـ"السقطة" التى لا تنسى، وقال يونس فى برنامجه الفيلسوف عبر إذاعة أون سبورت، "بطالب وزير الرياضة الدكتور أشرف صبحى بتغيير اللوائح والقوانين وإعادة صياغة قانون الرياضة ولوائح الأندية والاتحادات للقضاء على المهازل والمهاترات والبهدلة والفوضى وانعدام الأخلاق فى المجتمع الرياضى".

وأضاف أيمن يونس، "فاروق جعفر أول كابتن رفع كأس أفريقيا فى تاريخ الزمالك، ولكنه شوه تاريخ كل نجوم وأندية مصر، معرفش إزاى جاله قلب يطلق تصريح بفكر ضيق، ولما جه يصلح كان فقد المصداقية، ضرب مصر ضربة لا تنسى، سقطة كبيرة بالفعل، معرفش بيدور على شهرة عشان الناس تتابعه، وما قاله ليس حقيقة، أنا عشت كل بطولات الزمالك كنا فى صراع رهيب للفوز بها".

وتابع الفيلسوف، "لست فى موقف الدفاع عن جيلى ولا عن أندية الأهلى والمقاولون والمحلة التى ذكرها، نعترف بأن التحكيم الأفريقى فيه أخطاء ولكنه ليس تحكيم رشاوى، معرفش ليه خلانا ندافع عن إنجازاتنا، كل واحد بيخرج يدافع عن تاريخه من نجوم الكرة".

وكان فجر فاروق جعفر، نجم الزمالك ومنتخب مصر السابق، مفاجأة من العيار الثقيل، حيث زعم إنه فى الثمانينيات كان الحكام الأفارقة يجاملون الفرق المصرية مثل الأهلى والزمالك والمقاولون والإسماعيلى، قائلاً، "كان الحكم ينزل مصر ويطلب يروح بورسعيد يتسوق، أو النزول فى فندق فخم بخلاف الفندق المخصص له، وزيادة (البوكيت مانى) الذى سيحصل عليه، ثم يأتى فى الاجتماع الفنى قبل المباراة، ويعرض علينا احتساب ركلة جزاء أو هدف لصالحنا والعمل على مساعدتنا فى تحقيق الفوز".

واصل جعفر تصريحاته النارية خلال حلوله ضيفًا ببرنامج "زملكاوى" عبر شاشة "الزمالك"، أن هناك وقائع عديدة تثبت صحة حديثى، وهناك هدف أحرزه على أبو جريشة بيده فى إحدى المباريات وتم احتسابه، كما أن منتخب مصر أيضًا جُمل فى تصفيات كأس العالم 1990، وتأهل للمونديال بتلك المجاملات، الكرة كانت بتخش جول مصر والحكم مش بيحسبها، مكناش هنوصل لولا المجاملة.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة