زى النهاردة.. منتخب مصر يهزم قطر بخماسية فى دورة سويسرا الدولية الودية

الأربعاء، 29 يوليو 2020 09:37 ص
زى النهاردة.. منتخب مصر يهزم قطر بخماسية فى دورة سويسرا الدولية الودية عمرو زكى نجم الزمالك السابق
كتبت لبنى عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فى مثل هذا اليوم 29 يوليو 2005 سحق منتخب مصر نظيره القطرى بخماسية نظيفة فى المباراة التى أقيمت بينهما على ملعب جينيف الدولى فى إطار دورة سويسرا الدولية الودية، ليصعد إلى نهائى الدورة، أحرز خماسية المنتخب المصرى محمد أبو تريكة فى الدقيقتين 60 و85 وأسامة حسنى فى الدقيقة 66 وعمرو زكى فى الدقيقتين 72 و89.

وفاز منتخب مصر بدورة سويسرا الودية بعد تغلبه على منتخب الإمارات بنتيجة 5-4 بركلات الترجيح فى المباراة التى جرت على ملعب سيرفيت جنيف والتى انتهى وقتها الأصلى بتعادل الفريقين بدون أهداف.

أحرز أهداف المنتخب المصرى من ركلات الترجيح كل من : حسنى عبد ربه وعبد الحليم على وعماد متعب وعمرو زكى ووائل جمعة ، وسجل للإمارات يوسف عبد العزيز ونواف مبارك وعصام شهاب وعلى الوهيبى، وأهدر إسماعيل مطر الفائز بلقب أحسن لاعب فى العالم بعد بطولة العالم للشباب بالإمارات 2003.

ويعد منتخب مصر صاحب الرقم القياسى فى عدد مرات الحصول على بطولة كأس الأمم الأفريقية برصيد 7 ألقاب، يليه الكاميرون برصيد 5 ألقاب، ثم غانا برصيد 4 ألقاب، ثم نيجيريا برصيد 3 ألقاب.

وكان آخر تتويج للمنتخب المصرى بلقب كأس الأمم الأفريقية عام 2010 بأنجولا، وللمرة الثالثة تواليا بعد 2006 بمصر و2008 بغانا.

وفى وقت سابق أكد حسام البدرى المدير الفنى للمنتخب الوطنى أنه يدين للنادى الأهلى الذى يعتبره بيته الأول وعاش بين جدرانه بالفضل والسبب الرئيسى فيما وصل اليه حاليا.

وقال البدرى خلال حواره مع موقع نهائيات كأس العالم 2022 التابع للاتحاد الدولى لكرة القدم "فيفا"، "الأهلى بالنسبة لى حياة بأكملها داخل هذا الكيان العظيم لأكثر من أربعين عاماً، كل اللحظات السعيدة تمر أمامى بشكل مستمر، لقد تعلمت هناك الكثير من المثابرة والصبر وإتقان العمل، تعرف ما معنى الحكمة وتعلم المسؤولية فى مختلف المواقف، تكتسب الروح الانتصارية وتحقيق الذات. الأهلى يعنى البطولات والنجاح، هو القمة وكيفية الوصول إليها والمحافظة عليها. لعبت له وأنا شاب صغير، ومن ثم اتجهت للتدريب فيه بعد الاعتزال، كان هدفى دوما أن أرد جميل هذا النادى الكبير".







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة