تجاوزت إصابات فيروس كورونا حول العالم 17 مليون حالة، حيث سجل "وورلد ميتر" المعنى بتتبع الحالات حول العالم 17 مليونا و195 ألفا و721 حالة إصابة، مقابل تعافى 10 ملايين و706 آلاف و687 حالة، فى حين توفى 670 ألفا و322 حالة.
وأعلنت وزارة الصحة الكويتية في إحاطة صحفية لعرض مستجدات وباء كورونا، اليوم الخميس، تسجيل 626 إصابة جديدة بفيروس كورونا، ليصل إجمالى الإصابات 66.529 حالة، مقابل شفاء 863 حالة تعافى ليصل إجمالي الحالات التي تماثلت للشفاء 75.330 حالة، وتسجيل حالة وفاة واحدة، ليصل إجمالي حالات الوفاة 445 حالة منذ بدء تفشى وباء كورونا في البلاد.
كما أعلنت وزارة الصحة العمانية فى بيان مقتضب عبر حسابها على تويتر، اليوم الخميس، تسجيل (590) إصابة جديدة بمرض فيروس كورونا (كوفيد 19) منها (496) لعمانيين و (94) لغير عمانيين ليصبح العدد الكلّي للحالات المسجلة في السلطنة (79159) و 9 حالات وفاة ليصبح العدد الكلى (421) وفاة وتماثل (61421) حالة للشفاء.
وتوفيت حالة جديدة بفيروس كورونا في سوريا فيما تم تسجيل 21 إصابة جديدة ووفقا لموقع روسيا اليوم أعلنت وزارة الصحة السورية أن عدد الإصابات المسجلة في البلاد بالفيروس ارتفع إلى 738، بينما ارتفع عدد الوفيات إلى 41 وفاة.
وتتركز معظم الإصابات في العاصمة دمشق، يليها ريف دمشق حيث سجلت يوم أمس أعلى حصيلة يومية في عدد الإصابات، إذ تركز فيها 12 إصابة من أصل 23 تم تسجيلها وفي دمشق سجلت 9 إصابات بينما تم تسجيل إصابتين في درعا.
وأعلنت وزارة الصحة السعودية، اليوم الخميس، تسجيل 1629 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد المسبب لمرض "كوفيد19"، فيما تم تسجيل 2629 حالة تعافٍ إضافية، و26 حالة وفاة جديدة.
ووفقا لموقع العربية أكدت الصحة السعودية، أن نسبة الشفاء بين حالات مرضى فيروس كورونا في المملكة نحو 85%، ووفقا لإحصاء وزارة الصحة فقد بلغ إجمالي حالات الإصابة تراكميا منذ ظهور أول حالة في المملكة 274.219 حالة، من بينها 40.179 حالة نشطة لا تزال تتلقى الرعاية الصحية اللازمة، منها 2044 حالة حرجة، فيما بلغ إجمالي حالات التعافي 231.198 حالة، في حين ارتفعت حصيلة الوفيات إلى 2842 حالة وفاة.
ولم تسجل المشاعر المقدسة أي إصابة، فيما سجلت الهفوف 160 إصابة جديدة، ومكة المكرمة 122، والرياض 108، والمدينة 83 وتحذر الوزارة بشكل مستمر من إهمال إجراءات الوقاية من الفيروس، وتشدد على ضرورة وضع الكمامة والحفاظ على التباعد الاجتماعي والتجمعات، وغسل اليدين.
كما أطلقت العديد من المبادرات والخدمات بهدف مساعدة المواطنين على مواجهة تلك الجائحة التي طالت أكثر من 15 مليون إنسان حول العالم منذ ظهورها لأول مرة في مدينة ووهان وسط الصين.