تواصل بلدة كولمينار فيجو الإسبانية، تركيب محطات الطاقة الشمسية على أسطح المنازل فى البلدة إسبانية، مع السعى لتعزيز الطاقة النظيفة والتى تعتمد على التقنيات الحرارية لإنتاج الكهرباء.
وقد عمل الباحثون على تطوير مكونات المنظومة للتمكن من استعمال المصادر الطاقية المتجددة وفى هذا الموضوع نقدم نظرة عن تطور التقنيات الحرارية الشمسية .
و تعد إسبانيا من أكثر البلدان تقدما فى أوروبا فى مجال الطاقة المتجددة، حيث تقع جنوبها محطة للطاقة الشمسية فريدة من نوعها، قادرة على توليد الكهرباء حتى فى ظل غياب أشعة الشمس.
هذه المحطة للطاقة الشمسية فريدة من نوعها، حيث إنها تواصل عملها فى الأيام الغائمة وحتى فى الشتاء، وباستطاعتها إنتاج الكهرباء حتى ليلا، أما فى الصيف فتولد الكهرباء ليلا ونهارا.
المحطة النادرة ليس لها تأثير سلبى على البيئة، حيث إنها تحد من انبعاثات الغازات الضارة التى تلوث البيئة بالكربون بنسبة 30 طنا سنويا. وهذه المحطة بلغت كلفتها 260 مليون دولار أمريكى بالتعاون بين إسبانيا والإمارات العربية المتحدة.
وما زال هناك الكثير من الوقت لكى يتم تعويض هذه التكلفة الباهظة، ولكن المؤيدين لهذه التقنية يأملون على المدى القريب فى تصدير هذه التكنولوجيا الحديثة إلى المناطق الصحراوية التى تعد البيئة الأكثر مثالية لمثل هذه التكنولوجيا.
العمال يثبتون محطات الطاقة الشمسية
تثبيت محطات الطاقة الشمسية على المنازل فى اسبانيا
تثبيت محطة طاقة شمسية
تركيب محطات الطاقة الشمسية
تركيب وتثبيت محطات الطاقة الشمسية
تواصل تركيب محطات الطاقة الشمسية
محطات الطاقة الشمسية على أسطح المنازل
محطات الطاقة الشمسية على سطح منزل
منازل فى البلدة الاسبانية عليها محطات الطاقة الشمسية
وضع محطات الطاقة الشمسية على أسطح المنازل
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة