مي حلمي لـ زوجها محمد رشاد: أموت ولا تزعل ثانية بكرة بتاع ربنا مش بتاعنا

الخميس، 09 يوليو 2020 09:41 م
مي حلمي لـ زوجها محمد رشاد: أموت ولا تزعل ثانية بكرة بتاع ربنا مش بتاعنا مي حلمي وزوجها الفنان محمد رشاد
كتب محمد سعودي

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكدت المذيعة مى حلمى دعمها لزوجها الفنان محمد رشاد، وذلك بعد ساعات من إعلانها أنه سيتم الحجز على منزلها عقب خلاف بين محمد رشاد وشخص ما، مشيرة إلى أن زوجها يعانى من أزمة فى عقد مع شخص ما وهناك إخلال فى التعاقد وبسبب ذلك حكم عليه بمبلغ 5 ملايين جنيه.
 
 
ونشرت المذيعة مى حلمى صورة برفقة زوجها الفنان محمد رشاد عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "إنستجرام" معلقة عليها :"أموت ولا تزعل ثانية بكر ة بتاع ربنا مش بتاعنا وكله في أيد الله مش في أيد حد غيره.. ادعم محمد رشاد".
 
 
2
 
 
وبعد الأزمة التى تعرض لها الفنان محمد رشاد، قال خلال فيديو له على صفحته على الإنستجرام "فى البداية أحب أشكر جمهورى على دعمه الذى قدمه لى بعدما عرف الأزمة التى أمر بها"، موضحا أن تلك المشكلة قائمة منذ سنوات، وحاول أن يحلها بكل الطرق دون أن يأثر ذلك على مستقبله أو أن يتسبب فى ظلم أو انكسار لأى شخص.
 
وأضاف رشاد من حقكم أن تطمئنوا على لأنكم جمهورى وسندى وظهرى، فأنا بخير، ولا أحب أن أتحدث فى تفاصيل المشكلة لكن إن لم يكن هناك حل خلال الفترة المقبلة سأقوم بحكى كل التفاصيل، وأنهى حديثه قائلا ربنا يحميكم ويحفظكم من كل شر.
 
يذكر أن المذيعة مى حلمى زوجة الفنان محمد رشاد قد ظهرت باكية أمس خلال الفيديو التى كشفت فيه ما يحدث وقالت: تخيلى تصحى من النوم تلاقى حد بيكلمك يقولك أنا جاى أحجز على البيت وأثاث بيتك، بدعم جوزى، كفاية وقف حال فينا طول 4 سنين أنا كمان تضررت فيهم بسبب علاقات شخص يرغب فى أذية محمد رشاد.
 
وأضافت "دون سابق إنذاز تلاقى حد عاوز يحجز على بيتك ويدمر اسمك وحياتك هتعملو إيه عملك إيه عشان الكره ده سيبنا فى حالنا وابعد عن شغلنا ومش هسيب حقنا".
 
كما قالت مى إنها لن تستطيع الدخول فى تفاصيل، لكن زوجها محمد رشاد يعانى من أزمة فى عقد مع شخص ما، وهناك إخلال فى التعاقد، وقد حكم عليه بمبلغ 5 ملايين جنيه.
 
كما رفض المنتج والموزع الموسيقى هانى محروس التعليق على أزمة المطرب محمد رشاد والخلافات التى اندلعت بينهما مؤخرا، واكتفى بحديثه معلقا: "الأمر فى يد القضاء حاليا".
 
 






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة