شهدت مدينة تل أبيب وتحديداً ميدان "بيريز" بشارع بلفور القريب من مقر إقامة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مظاهرات احتجاجية، وذلك اعتراض منهم على فساد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وتعامل حكومته مع أزمة فيروس كورونا المستجد "كوفيد – 19". بشكل سلبي.
و استخدمت الشرطة الإسرائيلية مدافع المياه، والقنابل الصوتية والمسيلة للدموع كذلك لفض الوقفة الاحتجاجية و إنهاء التظاهرات، كما ألقت القبض على عدد كبير من المتظاهرين ، بعدما تعالت الأصوات المطالبة برحيل نتنياهو.
השבוע זעק המפכ"ל לשעבר דנינו כי "אוחנה חצה קו אדום... במחאה של 2011 סגרנו את תל אביב לחודשיים ומעולם לא השתמשנו במכת"זית".
— אמיר אוחנה (@AmirOhana) August 1, 2020
ובכן, כך פיזרה המשטרה בכהונתו את מחאת יוצאי אתיופיה: מכת"זית, פרשים וסוסים ורימוני הלם על המוחים.
מה גרם לדנינו לחזור לכותרות >> https://t.co/nqR12sXcFN pic.twitter.com/D0Xp1T0ZIy
وأعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية أن فيروس كورونا المستجد سجل 70.379 إصابة حتى صباح اليوم السبت، منها 1.785 في آخر 24 ساعة، أي أكثر من شخص كل دقيقة.
גל המחאות: אלפים בכיכר פריז הסמוך למעון ראש הממשלה בבלפור
— כאן חדשות (@kann_news) August 1, 2020
(צילום: מחאת הדגלים השחורים)
כל הפרטים: https://t.co/16YANBgphV@VeredPelman pic.twitter.com/39S2PR6i71
و أجرت السلطات الصحية الإسرائيلية 20.846 اختبارا اتضح منه أن 8.8% ممن خضعوا للاختبار مصابون بالفيروس الذي قتل 9 إسرائيليين بين الخميس والجمعة، فأصبح المجموع 503 وفيات.
كما أن الإصابات ما زالت ناشطة في 26.080 إسرائيليا، بينهم 740 يتلقون العلاج في المستشفيات، ومنهم 321 في حالة حرجة، و99 من هؤلاء يتنفسون عبر الأجهزة، لذلك تحتل إسرائيل المرتبة 33 عالميًا بتفشي الوباء، وتأتي خلف بوليفيا وأمام أوكرانيا.
