يذكر أن أغلب الإصابات كانت تتركز في ولاية البليدة، التي تبعد عن الجزائر العاصمة 36 كيلومترا غربا، وتم فرض حجر صحي كامل عليها منذ يوم 24 مارس الماضي لمدة شهر، بسبب انتشار حالات الإصابة بها، وخففت السلطات الجزائرية حظر التجوال المفروض بسبب الكورونا ليصبح من 11مساء إلى 6 صباحا في 29 ولاية من بينها الجزائر العاصمة، فيما رفعت الحجر الصحي تماما عن 19 ولاية أخرى.