هاجمت ميجان ماركل دوقة ساسكس، الصحافة ووصفتها بـ"الشائنة" فى مقابلة فيديو جديدة، مؤكدة أهمية التقارير التى تتم من خلال "عدسة متعاطفة وعاطفية"، بينما انتقدت ما وصفته هي والأمير هاري بـ"السمية" في "الاقتصاد للفت الانتباه".
كانت ميجان ماركل، 38 عامًا ، مشاركة فى الحدث الختامي للقمة الافتراضية التاسعة عشر هذا الأسبوع، حيث جلست لإجراء مقابلة افتراضية فردية مع الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي التاسع عشر "إميلي رامشو"، وفقا لصحيفة ديلى ميل البريطانية.
قدمت ميجان ماركلأيضًا آراءها الخاصة حول حالة الصحافة، وفتحت الحديث حول كيفية تغيير:"تجربتها الشخصية في العامين الماضيين" وجهة نظرها على وسائل الإعلام ، مشيرة إلى أنها والأمير هاري يعتقدان أن هناك أيضًا الكثير من التركيز على أساس التفاصيل "الشريرة والسيئة".
إنه فصل آخر في حرب الزوجين ضد وسائل الإعلام ويأتي بعد أيام من إصدار سيرة ذاتية لهاري وميجان "العثور على الحرية" والتي تعرض مجموعة من المعلومات الخاصة عن الزوجين تم جمعها عن طريق عدد كبير من الأصدقاء والمصادر المجهولة.
ويصر الزوجان على أنهما لم تتم مقابلتهما من أجل كتاب "العثور على الحرية" على الرغم من ملاحظة المؤلفين الواردة في الجزء الخلفي من الكتاب والتي تظهر اعترافًا ببعض المشاركة من هاري وميجان - والتي ترجمها أحد المؤلفين على أنها "بضع كلمات أثناء الارتباطات" بدلاً من " مقابلة كاملة".
تم نشر تفاصيل رسائل البريد الصوتي التي أرسلتها ميجان إلى والدها والمحادثات المتوترة بين هاري وويليام في الكتاب، والتي يقول مؤلفوها إنها استندت إلى مقابلات مع أكثر من 100 مصدر بما في ذلك الأصدقاء المقربون لهاري وميجان ، والمساعدين الملكيين وموظفي القصر فى الوقت الماضى والحاضر.
